الصفحه ١٨١ : هندسته الصالحة ، بما أن
رأس الزاوية القاعدة هو الله ، وقد أصلح الله فطرنا وعقولنا والأرض التي نعيش
عليها
الصفحه ١٨٦ :
أجل ، فكما
الصحراء والجدباء تختلفان على أثر إنزال الماء ، كذلك القلوب الطيبة والخبيثة.
هنا
الصفحه ١٨٧ :
جاءَكُمْ ذِكْرٌ مِنْ رَبِّكُمْ عَلى رَجُلٍ مِنْكُمْ لِيُنْذِرَكُمْ
وَلِتَتَّقُوا وَلَعَلَّكُمْ
الصفحه ٢٠١ : مُرْسَلٌ
مِنْ رَبِّهِ) وهم على استضعافهم يجيبونهم بكل هدوء وجرأة إذ سكب الإيمان
بالله قوة في قلوبهم وثقة في
الصفحه ٢٠٨ :
لَتَعُودُنَّ
فِي مِلَّتِنا قالَ أَوَلَوْ كُنَّا كارِهِينَ (٨٨) قَدِ افْتَرَيْنا
عَلَى اللهِ
الصفحه ٢١٥ : ، ف «تعودن» تعني ذلك
المجموع وإن ظل شعيب على إيمانه الذي كان حيث اليد الواحدة لا تصفق ، وهذا استعمال
متعود أن
الصفحه ٢٢٢ : والأولاد ، فقد شملتا مضرة الروح والجسم فيما تحلقان على كل كيان
الإنسان.
وهذه الأخذة
الربانية هي من مخلفات
الصفحه ٢٢٨ : عقوبات لأيّ منهما مهما اختلفا في حدودها.
فالبركات النازلة
على أهل الإيمان والتقوى هي بركات في النفوس
الصفحه ٢٣٥ : .
فلا تعني «أكثرهم»
كل المكلفين ، ولا المكذبين المطبوع على قلوبهم ، حيث الأكثرية من المكلفين قاصرون
أم
الصفحه ٢٤٢ :
يدل على أن ذكراه فيها أكثر من غيرها.
ويذكر فرعون (٧٤)
مرة في (٢٧) سورة ، أكثرها ذكرا له «الأعراف وص
الصفحه ٢٤٨ : .
يَأْتُوكَ بِكُلِّ سَحَّارٍ عَلِيمٍ) (٢٦ : ٣٧) فالقصد
من «ساحر» هنا هو «سحار» ويلمح له «عليم» وهنا يشير عليه
الصفحه ٢٥١ :
يتغلب القرآن على
أي سحر؟
أجل وكما يروى أن
قراءة مائة آية من أيّ القرآن شئت تبطل أي سحر كان وأيان
الصفحه ٢٦٣ :
حلقوا ذلك النكران
على كل آية دونما استثناء (فَما نَحْنُ لَكَ
بِمُؤْمِنِينَ) إعلانا جاهرا بكفر طليق
الصفحه ٢٦٥ : لأكفن
عن بني إسرائيل فدعا موسى (عليه السّلام) حتى ذهب القمل بعد ما أقام عندهم سبعة
أيام من السبت إلى
الصفحه ٢٦٦ : » وعدان اثنان هما العصب
الحساس ضد ما تعصبوا عليه من الكفر والاستبعاد (فَلَمَّا كَشَفْنا
عَنْهُمُ الرِّجْزَ