الصفحه ٢٨٦ : (صلى الله عليه وآله وسلم) لكنت تراه كما راه هو بنور
المعرفة القمة ، ولكن رؤية البصر مستحيلة على أية حال
الصفحه ٢٩٠ : كَذَبَ الْفُؤادُ
ما رَأى. أَفَتُمارُونَهُ عَلى ما يَرى. وَلَقَدْ رَآهُ نَزْلَةً أُخْرى. عِنْدَ
سِدْرَةِ
الصفحه ٢٩١ :
خاصة بأوّل
العابدين محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) في كافة النشآت مهما كانت في الأولى أضيق
دائرة
الصفحه ٣٣٥ : مكتوبة مستقبلة ل (الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ ...).
فهنا عذاب مكتوب
للمعاندين على طول الخط ، ورحمة واسعة
الصفحه ٣٤٤ : محمد (صلى
الله عليه وآله وسلم) المحقود في بيت إسرائيل ، المرمي بالحمق والجنون ، وهو
الموصوف بالنبي
الصفحه ٣٥٣ :
وفي وصف الأنبياء
وخاتمهم (صلى الله عليه وآله وسلم) نراه أكرمهم وأعزهم حيث «استودعهم في أفضل
مستودع
الصفحه ٣٦٠ : تبين مدى غيلتهم على شرعة
الله تحويلا لمحرمات إلى محللات وكأن شرعة الله مبنية على الحيلة حتى تقبل حيلة
الصفحه ٣٦١ : وأخذا وبيعا وشراء وأكلا وإيكالا
وما أشبه في حقل الإحرام ، كذلك السبت كان إحراما على هؤلاء ، إذ حرم عليهم
الصفحه ٣٦٧ : حائطة على الإنسان النسيان ، ولو أننا ذكرنا وعلمنا واقع حالاتنا المزرية
المخجلة لما رفعنا رؤوسنا اختجالا
الصفحه ٣٧٤ : الاغترار والبوار والطغيان.
ذلك ، وقد يصدّق
المروي عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) أن «الناس لنا فيه
الصفحه ١١ : )! ، ولقد شرح الله صدره (صلى الله عليه وآله وسلم) قبل نزول
القرآن لينزل عليه منشرحا ، وشرحه بهذا القرآن ما
الصفحه ١٣ :
فأزال الله الخوف
عنه بهذه الآية» (١).
أم وحرج مستقبل في
مستقبلات الدعوة عليه أن يطارده بتصبر
الصفحه ١٤ : أُنْزِلَ عَلَيْهِ كَنْزٌ
أَوْ جاءَ مَعَهُ مَلَكٌ) (١١
: ١٢)
(وَلَقَدْ نَعْلَمُ
أَنَّكَ يَضِيقُ صَدْرُكَ
الصفحه ١٦ : الدعوة تأثيرا ، ولها مادة ، فإن مادة
الدعوة معصومة ، والداعية في دعوته على عين الله ورعايته.
ثم
الصفحه ٢٣ : الحديث إلا بالعقل الذي يقبله تفسيرا
للقرآن؟! وليس العقل بالفطرة السليمة إلّا ذريعة للحصول على مرادات الله