الصفحه ١٦٤ : على طليق التأويل (قَدْ جاءَتْ رُسُلُ
رَبِّنا بِالْحَقِّ) فقد نسوا من ذي قبل لقاء يومهم هذا ، سوا
الصفحه ١٧٧ : الربوبي ، فحملة عرشه هم
__________________
ـ يحمل العرش
والسماوات والأرض؟ فقال أمير المؤمنين (عليه
الصفحه ٢١٩ : ووعيد ف (عَلَى اللهِ
تَوَكَّلْنا) لا سواه ، وإليه انقطعنا لا سواه (رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنا وَبَيْنَ
الصفحه ٢٢٣ :
مختلفي الصورة ،
وإنما لإيقاظ فطرة نائمة وترقيق قلوب طال عليها الأمد ما كانت فيها بقية: (فَأَمَّا
الصفحه ٢٣٠ : أبيها ـ لا فقط لتشرح الرسالة المعروفة في أصلها لدى الحاضرين ـ بل
لتعيّن مركزها ومركز علي من الرسالة
الصفحه ٢٣٦ :
أكثرهم ، بل هم
القلة العنيدة العتيدة في التكذيب.
ولا المطبوع على
قلوبهم لأنهم كلهم ليس لهم أي
الصفحه ٢٤٠ : الْحُسْنى عَلى بَنِي
إِسْرائِيلَ بِما صَبَرُوا وَدَمَّرْنا ما كانَ يَصْنَعُ فِرْعَوْنُ وَقَوْمُهُ
وَما
الصفحه ٢٤٣ :
تلكم الآيات
العابرة الغابرة ، متناسبة خلود الشرعة الأخيرة إلى يوم الدين فانها آية البصيرة
على مدار
الصفحه ٢٥٠ : يلقف ما يأفكون ، وهذه تكتيكة لصالح الحوار أن يتطلب صاحب الحق أن يتقدم محاورة
بما عنده على البساط حتى
الصفحه ٢٥٥ : )(١٢٧).
علّ «الملأ» هنا
هم «الملأ» هناك ، فاللّام ـ إذا ـ لعهد الذكر ، كما اللّام في الأول للتعريف
الصفحه ٢٥٦ : العليا.
وهنا الإفساد في
الأرض المدعى على موسى لا يعني إلّا الدعوة إلى توحيد الربوبية الذي يصادم ألوهة
الصفحه ٢٥٨ : تستعجلوا ناظرين إلى عجالة الأمر ، مع أنها تتبنى إجالتكم حيث تغلبنا على فرعون
في المباراة وذلك حاضرة جيئتي
الصفحه ٢٦٢ : ) وأقلهم يعلمون ولكنهم على علمهم يجحدون ، و «لا يعلمون»
هنا جهالة عن تقصير يندد بها كما يندد بالعالمين
الصفحه ٢٦٧ : الغفلة القاصرة على قدر القصور فيها ، فهذه
هي ضفة الكفر والنكران ، فإلى ضفة الشكر والإيمان
الصفحه ٢٨١ : «كلمهم».
أترى موسى الرسول (عليه
السّلام) على محتده المعرفي الرسولي بربه يسأله أن يريه نفسه لينظر إليه