الصفحه ١٢٦ : العدد ، لا والعدد.
وعلى أية حال (فَذُوقُوا الْعَذابَ بِما كُنْتُمْ
تَكْسِبُونَ) فعلى قدر مكاسب السو
الصفحه ١٢٨ :
الله عليه وآله وسلم) الصالحين عند نزول الآية ، فكيف تنزل آية كفرهم الذي يحيل
دخولهم الجنة؟!.
وهنا
الصفحه ١٣٦ : إلى «من غل» نقول : إن الغل في صدور المؤمنين بعضهم على بعض ليس ليكون عداء
لذوات المؤمنين ، إنما هو غل
الصفحه ١٤٢ :
المجيد.
ف ١ (عَلَى الْأَعْرافِ) تعريف أول بأصحاب الأعراف ، فإنها أعراف متعالية بين أصحاب
الجنة وأصحاب
الصفحه ١٥٣ : الجنة ومعهم قسم من الأدنيين الذين هم معهم (عَلَى الْأَعْرافِ).
ذلك ومما يؤيد
أصالة القصد الى أعالي
الصفحه ١٦٩ :
فإغشاء الليل
النهار هو طريان الظلمة على جو النور ، ومما تشبهها (وَآيَةٌ لَهُمُ
اللَّيْلُ نَسْلَخُ
الصفحه ١٧٢ :
وهكذا يخاطب النبي
(صلى الله عليه وآله وسلم) في حقل الأمر (لَيْسَ لَكَ مِنَ
الْأَمْرِ شَيْ
الصفحه ١٨٢ :
الرسوليين ، ومن
ثم وعلى ضوء رسل الله يأتي دور المصلحين الرساليين.
ولأن الإصلاح
الرسالي الإسلامي
الصفحه ١٨٣ :
وهنا عرض لفرق
الإفساد الكثرة ، وفرقة الإصلاح القلة للإمام علي أمير المؤمنين (عليه السّلام
الصفحه ١٩٠ :
السّلام) إلا لهؤلاء الخمسة ، قضية إمامتهم على كل الرسل في هذا البين ، وعموم
شرائعهم للعالمين ومنهم سائر
الصفحه ١٩٩ : القرى ، وان أباهم هو : ثمود بن عاد بن أرم بن سام بن نوح (عليه السّلام).
(وَإِلى ثَمُودَ
أَخاهُمْ
الصفحه ٢١٠ :
هنا آيات تسع
تتحدث عن رسالة شعيب وما واجهه به قومه وما نقم الله به منهم (فَكَيْفَ آسى عَلى قَوْمٍ
الصفحه ٢١٢ : والعقلية السليمة على توحيد الله؟ وهي ليست
بينات كافية لولا أن تتزود بينات رسالية.
ثم (فَأَوْفُوا
الصفحه ٢١٦ : ، أنهم يصطفون من جموع الموحدين ، فسابقة الإشراك لهم تناحر واصطفاءهم.
إذا ف «لتعودن» لا
تعود بمزرأة على
الصفحه ٢١٨ :
(أَنْ نَعُودَ فِيها
إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللهُ رَبُّنا) لكي يكون العود أيضا بصفة الإيمان ، على ضو