الصفحه ١٤٨ : (عليه السّلام) قال : أقبل علي فقال لي : ما
تقول في أصحاب الأعراف؟ فقلت : ما هم إلا مؤمنين أو كافرين ، إن
الصفحه ١٥٩ : غيره ـ
فتعالى من قوي ما
أكرمه ، وتواضعت من ضعيف ما أجرأك على معصيته ، وأنت في كنف ستره مقيم ، وفي سعة
الصفحه ١٦٥ :
ما
كانُوا يَفْتَرُونَ) على الله من شركاء وشفعاء وما أشبه من فرية على الله أو
على رسل الله ورسالاته
الصفحه ١٧٩ : فَسَوْفَ يَكُونُ لِزاماً) (٢٥ : ٧٧) فترك
الدعاء ـ إذا ـ اعتداء على ساحة الربوبية عن صالح العبودية.
إذا
الصفحه ١٩١ : الشريرون المعارضون للرسالات على طول الخط ، وهنا قالوا : (إِنَّا لَنَراكَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ) حيث تخالف ما
الصفحه ١٩٢ : ) وذلك لزامه الوحي فإن (ما لا تَعْلَمُونَ) تحلق على كل أسباب العلم ومسبباتها ، فالعلوم المنقطعة عن
منقطع
الصفحه ١٩٦ :
الدعوة هنا وصبغتها هي نفس الصيغة والصبغة لنوح والذين أرسلوا من بعده إلى خاتم
المرسلين (صلى الله عليه وآله
الصفحه ٢٣١ : بِما كَذَّبُوا مِنْ قَبْلُ كَذلِكَ يَطْبَعُ اللهُ عَلى
قُلُوبِ الْكافِرِينَ)(١٠١).
«تلك القرى
الصفحه ٢٤٤ : أرسله
هو؟!.
(حَقِيقٌ عَلى أَنْ لا
أَقُولَ عَلَى اللهِ إِلَّا الْحَقَّ قَدْ جِئْتُكُمْ بِبَيِّنَةٍ مِنْ
الصفحه ٢٤٧ : عَلِيمٌ) ثم وما عليه في سحره إذا كان في خدمة فرعون ، ولكنه (يُرِيدُ أَنْ يُخْرِجَكُمْ مِنْ
أَرْضِكُمْ
الصفحه ٢٩٣ : يَوْمَئِذٍ
ناضِرَةٌ. إِلى رَبِّها ناظِرَةٌ) نظرة بوجه القلب الفؤاد.
وحين يؤنّب نوح (عليه
السّلام) بعرضه
الصفحه ٣١٣ : ) لما ذا أمنعهم ولا أتبعهم فيما ضلوا وظلوا عليه عاكفين (فَلا تُشْمِتْ بِيَ الْأَعْداءَ) الذين
الصفحه ٣٢١ : تختصهم اللعنة بين سائر الملعونين : (مَنْ لَعَنَهُ اللهُ وَغَضِبَ عَلَيْهِ
وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ
الصفحه ٣٢٩ : ذكرى كلّ لحاله وعلى حدة ، مهما صح فصل قسم من
قصة لمناسبة عن قسم آخر تقديما للمؤخر أو تأخيرا للمقدم
الصفحه ٣٤٦ :
(صلى الله عليه
وآله وسلم) وعترته المعصومين (عليهم السّلام) ، وبعد مضي زمن طويل بيننا وبين هذه