الصفحه ٣٢١ : مِنْ
رَبِّهِمْ وَذِلَّةٌ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا).
أجل (إِنَّ الَّذِينَ اتَّخَذُوا الْعِجْلَ) هم
الصفحه ١٢ : المكلفين ، ولكن لا دور للذكرى إلّا لمن ألقى السمع وهو شهيد
ف : (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَذِكْرى لِمَنْ كانَ لَهُ
الصفحه ٣٣ :
ووجه آخر هو أن
الوزن لا يختص بالأثقال الجسمانية ، بل هو في الروحيات أوزن ، فالخسران فيها أخسر
الصفحه ١٣٨ : ابن عباس انه
قال علي (عليه السّلام) : في كتاب الله اسماء لا يعرفها الناس ، منها (فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ
الصفحه ١١٥ :
__________________
(١). راجع إلى حاشية
(١) ص ١١٢
(٢) المصدر عن
التوحيد باسناده إلى الأصبغ بن نباتة قال : ان أمير المؤمنين
الصفحه ٢٢٥ : فَأَخَذْناهُمْ بِما كانُوا يَكْسِبُونَ)(٩٦).
(وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ
الْكِتابِ آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَكَفَّرْنا
الصفحه ٣٢٦ :
السبعين المختارين وسائر السائلين ، مع موسى (عليه السّلام) ، و «السفهاء» جمعا ،
تدل أن السفاهة هنا حصلت من
الصفحه ٧٦ :
فيما زلّا ، وترى
إن رؤية الشياطين وسائر الجن مستحيلة لقبيل الإنسان؟ وقد يرون منهم من نفذت بصيرته
الصفحه ١٨٢ : يَشْعُرُونَ) (٦ : ٢٦).
فلو أنهم شعروا
أنهم يهلكون أنفسهم بالنهي والنأي عن القرآن لكان يرجى أن ينتبهوا عن
الصفحه ٣١٧ : ) ليس المخبر
كالمعاين ، لقد أخبره الله بفتنة قومه وقد علم أن ما أخبره ربه حق وأنه على ذلك
لمتمسك بما في
الصفحه ١٨٧ : ) أُبَلِّغُكُمْ
رِسالاتِ رَبِّي وَأَنْصَحُ لَكُمْ وَأَعْلَمُ مِنَ اللهِ ما لا تَعْلَمُونَ (٦٢) أَوَعَجِبْتُمْ أَنْ
الصفحه ٣٤٩ : عليه وآله وسلم) خاتم الأنبياء.
فالآيات (١ ـ ٣ ـ ٤
ـ ١٠) تبشر بولاية عزمه وانه صاحب شرعة مستقلة جديدة
الصفحه ٣٧٣ : الإبليسية فنسيت أنها أمة دينية كتابية.
ذلك (وَبَلَوْناهُمْ بِالْحَسَناتِ) المرغوبة لديهم في الحياة
الصفحه ٢٩٤ : الجاهلين ، وأولّهما يحمل رجاء إذ لم يرهو من نفسه أن يصل بجهاده وجهوده
إلى المعرفة القمة المحمدية ، فتطلب من
الصفحه ٣٥٢ : المبشرين الإنجيلين المدّعين ـ لأكثر تقدير ـ أن الرسالة القرآنية
خاصة بالعرب لإشارات آيات يزعمونها ، ما هؤلا