الصفحه ٢٧٧ : العيون ٢ : ٣٧ ح ٩٩ عن الرضا (عليه السّلام)
وابن زهرة في الأربعين ٣٩ بالطريق الأول من السند رقم ٤٠ ورواه
الصفحه ٣٠٢ :
أم تعني أحسن أخذة
، دون أن يأخذوها علميا ويتركوها بغيره ، أم يأخذوها عقيديا ويتركوها عمليا ، فهي
الصفحه ١٠ :
هي حسابات خاصة
بين الله ورسول الوحي ورسالته.
وهنا (كِتابٌ أُنْزِلَ إِلَيْكَ) بعد «المص» مما تلمح
الصفحه ١٦٠ : باهرة جاهرة : (أَوَلَمْ يَكْفِهِمْ أَنَّا أَنْزَلْنا
عَلَيْكَ الْكِتابَ يُتْلى عَلَيْهِمْ إِنَّ فِي
الصفحه ٢٦٤ : هي لهؤلاء ، فقد تصدق
الرواية أن القبطي كان يأخذ الماء من النيل دما أحمر له طعمه ولونه ، والإسرائيلي
الصفحه ١٤٧ : الأعراف ما تنتظرون؟
قالوا : ننتظر أمرك ، فيقال لهم : «إن حسناتكم تجاوزت بكم النار أن تدخلوها وحالت
بينكم
الصفحه ٢٥٧ :
الله على ما
يصيبكم في سبيله ٣ (إِنَّ الْأَرْضَ
لِلَّهِ يُورِثُها مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ) وليست
الصفحه ٣٥٧ : رواية تروى لقلة الفهم وسوء
التفهم أنها نزلت (وَما ظَلَمْناهُمْ ..)(١).
__________________
(١) نور
الصفحه ٣٣٧ :
يدل على أن النبي
هو الرسول الرفيع المنزلة بين الرسل ، كما النبي هو من النبوة : الرفعة.
فالنبي
الصفحه ٣٧٨ :
لنا» وهم بدراستهم
للكتاب يعلمون أن الله لا يغفر إلا للتائب حقا توبة نصوحا ، دون هؤلاء المصرين
الصفحه ٣٢٤ : دون أن تتكسر
أو بعضها ، ودون أن يرفع بعضها ، خلافا لمختلقات الروايات ، وعلى أية حال (أَخَذَ
الصفحه ١٥ :
إِلَيْكَ) من ربك ، تأكيدا جاهرا أمام العالمين لكي يعلموا على علمه (صلى
الله عليه وآله وسلم) أنه كتاب لا
الصفحه ١٠١ : يحلّق على كل المحرمات في شرعة الله.
لا فحسب أنها تعم
كل المحرمات الرسمية ، بل وترك الواجبات فإنه أيضا
الصفحه ٣٠٣ : ، فالكتابة هنا ـ إذا ـ تعم أصلها
من الله ، وفصلها من أهل الله رسلا ومرسلا إليهم.
ذلك ، وأما ما هي
نوعية
الصفحه ١٠٢ :
فلا يحق القول على
الله ، أنه قول الله ، إلا سنادا إلى كتاب الله أو سنة رسول الله (صلى الله عليه