الصفحه ١١٨ : آجالكم ، وأنزل عليكم الكتاب تبيانا لكل شيء ، وعمر فيكم نبيه
أزمانا حتى أكمل له ولكم فيما أنزل من كتابه
الصفحه ١٥٦ :
(وَنادى أَصْحابُ
النَّارِ أَصْحابَ الْجَنَّةِ أَنْ أَفِيضُوا عَلَيْنا مِنَ الْماءِ أَوْ مِمَّا
الصفحه ٣٦٢ : حدثني أبي عن الحسن بن محبوب عن علي بن رئاب عن أبي عبيدة عن
أبي جعفر (عليهما السّلام) قال : وجدنا في كتاب
الصفحه ١٧٠ : ء وأمواتا «كفاتا» وأنها على حركاتها معدّلة لحد لا تحس (هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ
ذَلُولاً) وما
الصفحه ٢١٠ : ثم (جِئْتَ عَلى قَدَرٍ
يا مُوسى).
والرسالة الشعيبية
كانت محصورة في مدين وهي قرية صغيرة يروى أنها
الصفحه ١١٤ : عنت ـ أن ليس لهم تقدم الأجل المحتوم مهما حاولوا ،
اللهم إلّا المعلق ولكنه أيضا غير بعيد عن مشيئة الله
الصفحه ٣٣٢ : أشاء» وهو الذي
يستحقه ولا سبيل عدلا للعفو عنه.
واما (رَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ) فلا ريب أنها
الصفحه ٥٧ : ٢ :
١٠ في نهج البلاغة من كتاب له (عليه السّلام) إلى زياد بن أبيه ـ وقد بلغه أن
معاوية قد كتب إليه يريد
الصفحه ١٩٥ : (١) والقصد هنا إلى أقربها قرابة ومواطنة أماهيه ، دون أغربها.
وقد يروى عن
الإمام الصادق (عليه السّلام) أنه
الصفحه ٣٣٥ :
الَّذِي
قِيلَ لَهُمْ فَأَرْسَلْنا عَلَيْهِمْ رِجْزاً مِنَ السَّماءِ بِما كانُوا
يَظْلِمُونَ
الصفحه ٨٨ : اللهِ وَالطَّيِّباتِ مِنَ
الرِّزْقِ) أنها (هِيَ لِلَّذِينَ
آمَنُوا فِي الْحَياةِ الدُّنْيا خالِصَةً
الصفحه ٦٣ :
علّه في تلك
المقاسمة المكيدة حاول ليثبت أن ذلك النهي منسوخ حيث فلّ حرّاس الشجرة عما حولها
بعد ما
الصفحه ٣١٦ : ذلك التأنيب الشديد ، واغفر «لأخي» إذ لم يستطع أن يخلفني كما يجب قصورا ولا
تقصيرا إذ قدم ما قدم بطوعه
الصفحه ١٥٨ : قوتك ، أصدق وأوفى من أن تكذبك أو تغرك ،
ولرب ناصح لها عندك متهم ، وصادق من خبرها مكذب ، ولئن تعرفتها في
الصفحه ٣٧٠ :
وهنا الروايات
المتعارضة في حيل الربا معروضة على (وَحَرَّمَ الرِّبا) حيث إن واقع الربا لا يزول بهذه