الصفحه ١٦٤ :
الذي هو مهيمن على كتابات الوحي ورسالاته كلها.
يقولون هذه القولة
الخاسرة الحاسرة ثم يتساءلون عما قد
الصفحه ٢٨٧ :
فالهرطقات الغائلة
القائلة أن «وعده الله أن يقعد في موضع ليراه» (١)
وما أشبه ، هي
مضروبة عرض الحائط
الصفحه ٣٥٠ : حمل هذه الرسالة تطبيقا إياها ودعاية لها ، وفي كتابه (وَاتَّبَعُوا النُّورَ الَّذِي أُنْزِلَ
مَعَهُ
الصفحه ٣٤١ : ابنه أي والذي أنزل التوراة إنا لنجد في كتابنا صفتك ومخرجك
واشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله
الصفحه ٢٥٨ : تستعجلوا ناظرين إلى عجالة الأمر ، مع أنها تتبنى إجالتكم حيث تغلبنا على فرعون
في المباراة وذلك حاضرة جيئتي
الصفحه ٢٥٩ : رجحانه ـ
قيل : إن الإيمان
ليتم وينقص ويزيد؟ قال : نعم ، قيل : كيف ذلك؟ قال : لأن الله تبارك وتعالى فرض
الصفحه ٣٤٠ : أن لنبي إسرائيل إخوة غير ولد إسماعيل إن كنت تعرف قرابة إسرائيل
من إسماعيل أو السبب الذي بينهما من قبل
الصفحه ٣٤٢ : فاسمعوا وأطيعوا ما دمت فيكم فإذا ذهب بي فعليكم كتاب الله
أحلوا حلاله وحرموا حرامه» (١).
ثم (الَّذِينَ
الصفحه ١٦٨ :
(إِنَّ رَبَّكُمُ
اللهُ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى
الصفحه ٣٦٥ : لعلّه يتأثر بتكرار العظة وتواترها ،
أم ـ ولأقل تقدير ـ تكون العظة حجة عليه كيلا يقول الذي لا يتأثر : إن
الصفحه ٥٩ : (عليه السّلام) قال : آل محمد الصراط الذي دل الله عليه ، ورواه عن أبي
بصير عن أبي عبد الله (عليه السّلام
الصفحه ٣٥ : الثقل في
الميزان هو التوحيد الحق وحق التوحيد (٢) ، كما أن أسفل السفل هو الإشراك بالله.
ولأن الموازين
الصفحه ٧٣ : «كان رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) إذا لبس ثوبا جديدا قال الحمد لله
الذي كساني من الرياش ما أواري
الصفحه ٣٠٤ : مِنَ الدِّينِ ما وَصَّى
بِهِ نُوحاً وَالَّذِي أَوْحَيْنا إِلَيْكَ وَما وَصَّيْنا بِهِ إِبْراهِيمَ
الصفحه ٣٢٥ : المكالمة ،
أن لن نؤمن لك ، أن الله هو الذي كلمك ، إلّا أن نرى الله جهرة.
__________________
(١) نور