الصفحه ٢٠٤ : الْفاحِشَةَ ما سَبَقَكُمْ
بِها مِنْ أَحَدٍ مِنَ الْعالَمِينَ) مما يدل على أن هذه النكرى لم يسبق لها نظير في
الصفحه ١٤ : الله يرعاك.
ذلك كما و (المص كِتابٌ أُنْزِلَ إِلَيْكَ فَلا
يَكُنْ فِي صَدْرِكَ حَرَجٌ) مما يلمح أن
الصفحه ٨ : الحال في كل سورة أنها تختص بميّزات ومواقف خاصة ليست فيما سواها
كما هي فيها.
ندرس على أعراف
الأعراف
الصفحه ٣٧٥ : شرط ،
فأصبحوا إباحيين رغم أنهم (وَرِثُوا الْكِتابَ) ثم (إِنْ يَأْتِهِمْ
عَرَضٌ مِثْلُهُ يَأْخُذُوهُ
الصفحه ٣٤٧ : وسلم) وحياته الرسالى وميزاته نقلناه عن كتاب منقول الرضائي للحبر العظيم
اليهودي الذي أسلم وألف هذا
الصفحه ١٢١ : كِتابَكَ كَفى بِنَفْسِكَ
الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيباً) (١٧ : ١٤)
فالكتابان ـ إذا ـ هما معنيّان بفارق أن نيل
الصفحه ١٦٥ : )
(وَهُوَ الَّذِي
أَنْزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتابَ مُفَصَّلاً ..) (٦ : ١١٤).
فكما أن سائر
الآيات المعجزات هي
الصفحه ٣٣٩ : المناسبة في هذا الفرقان فلا نعيد.
هنا يصرح القرآن
أن أهل الكتاب يجدونه (صلى الله عليه وآله وسلم) مكتوبا
الصفحه ١٩ : ، فإن حديث العترة دون سناد إلى الكتاب لا ثقل له
، وذلك سند أنه غير صادر عنهم.
و «القرآن غني لا
غنى
الصفحه ١٠٧ : التقية وهو لا يعرف ، ٤ أم
هو منقول بالمعنى الذي لم يعن منه ، ٥ أو تقطّع أن سقط عنه ما يدل على صالح معناه
الصفحه ٣٥٥ : لا على الضعيف الذي لا يهتدي سبيلا إلى أيّ من
أيّ والدليل على ذلك كتاب الله تعالى قوله : (وَلْتَكُنْ
الصفحه ٦٧ : في
الآخرة سعيرا ، ولو أراد الله أن يخلق آدم من نور يخطف الأبصار ضياءه ، ويبهر
العقول رواءه ، وطيب
الصفحه ١٤١ : مختلف الروايات في مثلثة التخالفات.
هنا نتلمح صراحا
من مقاطع في هذه الآيات أن رجال الأعراف هم أعرف
الصفحه ٣٦٠ : الروايات في أنها : إيلة أو طبرية
أو مدين ، فنحن نسكت عما سكت الله عنه دون محاولة للحصول على اسم القرية
الصفحه ٣٥١ :
(قُلْ يا أَيُّهَا
النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً الَّذِي لَهُ مُلْكُ