الصفحه ٢٦٠ :
لليقظة بعد النومة والنبهة بعد الغفلة ، فلو أن فرعون هو الرب الأعلى فكيف عجز عن
استمرارية الجدب الذي هو
الصفحه ٢٨٠ :
وفي علي الخلافة» (١)
و «إن عليا خليفة
الله وخليفتي» (٢)
أجل «هو خليفتي من
بعدي» (٣) كما «اثني عشر
الصفحه ٣٢٩ : أجاب
موسى نفسه عن سؤاله بإجمال ، إجمالا عن التفصيل الذي علّه بين له دوننا ، والقول
أن «فعل» الظاهر في
الصفحه ١٣٤ : ،
فنزعه ـ إذا ـ رحمة بعد زحمة ، ثم الغل الخاطئ الذي لم يكن له أصل ، إنه ينزع هناك
رحمة للجانبين ، إكراما
الصفحه ٢٤٨ : أن الطاغية كان أعدل من هؤلاء الطغاة الذي
لا يمهلون مناوئيهم ، حكما بالإعدام أو السجن دون امهال
الصفحه ١٦٧ : الْعالَمِينَ (٥٤) ادْعُوا رَبَّكُمْ
تَضَرُّعاً وَخُفْيَةً إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ (٥٥) وَلا
الصفحه ٢٠٢ :
رضوا أم لم ينهوه
وبين الذي عقرها ، وكما في قصة السبت حيث (أَنْجَيْنَا
الَّذِينَ يَنْهَوْنَ عَنِ
الصفحه ٢٦٨ : وَيَسْتَخْلِفَكُمْ فِي الْأَرْضِ فَيَنْظُرَ كَيْفَ تَعْمَلُونَ) وقال من ذي قبل (وَنُرِيدُ أَنْ
نَمُنَّ عَلَى
الصفحه ٣٤٨ : من دفع يعقوب إلى السلب وإسرائيل إلى الناهبين. أليس
الرب الذي أخطأنا إليه ولم يشاءوا أن يسلكوا في طرقه
الصفحه ٤٠ :
الَّذِي
خَلَقَ لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً) (٢ : ٢٩).
وقد يعني (مَكَّنَّاكُمْ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ١٨٤ : لتصلحهم ، وإلّا فهي لهم مفسدة أكثر مما فسدوا.
(وَهُوَ الَّذِي
يُرْسِلُ الرِّياحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ
الصفحه ٢٧٢ : عليه وآله وسلم) : إنها
السنن قلتم ، والذي نفس محمد بيده كما قالت بنو إسرائيل : اجعل لنا إلها كما لهم
الصفحه ٣٤٤ :
الآية (٧) : «.. النبي أحمق. إنسان الروح مجنون من كثرة إثمك وكثرة الحقد» وكما
مضى من ذي قبل.
فقد برز
الصفحه ٨٧ : ـ إذا ـ فيها
هي الحلّ ، إلّا ما أخرجه قاطع النص ، ف (هُوَ الَّذِي خَلَقَ
لَكُمْ ما فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٢٨٢ : ء
والأعراف تقول : «أخذتكم. أخذتهم. أخذتهم» دون أخذة في هذه المجالة لموسى (عليه
السّلام) مما يدل على أن سؤال