الصفحه ١٨٥ : ، وكما أن هذه
الرياح هي بشرى بين يدي رحمته في هذه الدنيا ، كذلك وبأحرى رياح الأخرى هي بشرى
بين يدي رحمته
الصفحه ٣٣٣ : الَّذِي أُنْزِلَ مَعَهُ أُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (١٥٧) قُلْ يا أَيُّهَا
النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللهِ
الصفحه ١٧٦ : عرشه هذا على الماء قبل خلق الأرض والسماء : (هُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ
وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ
الصفحه ٦٢ : يظنان أن أحدا من خلق
الله يقسم بالله كاذبا ، ولكن كان عليهما ألّا يصدقا الشيطان الذي استكبر على الله
في
الصفحه ٢٣٠ :
الرسول .. هذا هو
الإرث الذي جاءت تنادي به في ساحة المسجد من خلال مطالبة فدك.
وسيان أكانت
الصفحه ٢٥٢ : بواقع فنّهم غير الواقع ومدى ما بالإمكان أن يبلغه
من مبلغه ، وهم ـ أيضا ـ أعرف الناس بالحق الذي جاء به
الصفحه ١٣٦ :
بالحق ، وجاءت
بسبب الحق ومصاحبة الحق وغاية الحق (وَنُودُوا أَنْ
تِلْكُمُ الْجَنَّةُ أُورِثْتُمُوها
الصفحه ٢٤٩ :
(وَجاءَ السَّحَرَةُ
فِرْعَوْنَ قالُوا إِنَّ لَنا لَأَجْراً إِنْ كُنَّا نَحْنُ الْغالِبِينَ (١١٣
الصفحه ٤١ : فيما يمكّنه ، ودون إرادة مدبرة له كما يزعمون ، ما نشأ
هذا الإنسان في الأصل ، ولما استطاع أن يمضي قدما
الصفحه ١٥٠ : قال إبراهيم :
(وَالَّذِي أَطْمَعُ
أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِ) (٢٦ : ٨٢) وكذلك
الصفحه ٢٥٦ :
الطاغية الذي كان يحسبه في عداد سائر الآلهة أنه الرب الأعلى ، ثم خطوة ثالثة هي
توحيده في ألوهيته : (وَقالَ
الصفحه ٢٣ : »
أن تعتقد في رأي أنه صالح ، تقليدا أو اجتهادا ، ثم تستند إلى القرآن لتثبيت رأيك
، الذي يخالف نصه أو
الصفحه ٤٥ : كل خير هو
إتباع أمر الله ، وكما أمرنا بالسجود نحو الكعبة ولا ريب أن من الساجدين من هم
أفضل من الكعبة
الصفحه ١٣١ : الَّذِي هَدانا لِهذا وَما كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْ لا أَنْ هَدانَا
اللهُ لَقَدْ جاءَتْ رُسُلُ رَبِّنا
الصفحه ١٧٧ :
انه لم يكن لله
عرش ولا كرسي قبل أن يخلق خلقا ، إذ «كان الله ولم يكن معه شيء» سواء أكان عرش
السلطة