الصفحه ٣٤٠ :
وترى تنزيل كتاب
في قرطاس مستحيل كما تدل عليه «لو»؟ والله على كل شيء قدير!
إنه مستحيل مصلحيا
في
الصفحه ٤٠٦ :
(وَقالُوا لَوْ لا
نُزِّلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِنْ رَبِّهِ قُلْ إِنَّ اللهَ قادِرٌ عَلى أَنْ يُنَزِّلَ
الصفحه ٣٠ : يَتَّخِذَ بَعْضُنا بَعْضاً أَرْباباً مِنْ دُونِ اللهِ ..) (٣ : ٦٤).
ولكن هل وجدنا لهم
أذنا صاغية اللهم
الصفحه ١٥٢ : متساوية الجوهر في وحدة حقة حقيقية (١)!.
ذلك ، وإلى قول
فصل سيأتي على ضوء آية الغلو حول خرافة الثالوث
الصفحه ١٦ : ، فليست عدّة
الأمم إلّا عدّة لبالغ الابتلاء ، حفاظا صارما بليغا على وحدة الدين بعبء المحاولة
الدائبة في
الصفحه ٣٤١ : تَنْزِيلاً. الْمُلْكُ
يَوْمَئِذٍ الْحَقُّ لِلرَّحْمنِ وَكانَ يَوْماً عَلَى الْكافِرِينَ عَسِيراً) (٢٥ : ٢٣
الصفحه ١٤٠ : يَعْمَلُونَ) (٧١):
«وحسبوا» ذلك
الحسبان الغالط الهابط الساقط ـ على تكذيبهم وقتلهم أنبياءهم ـ (أَلَّا تَكُونَ
الصفحه ٦٧ : يَعْمَلُونَ)(٦٦)
(قُلْ يا أَهْلَ
الْكِتابِ هَلْ تَنْقِمُونَ مِنَّا إِلَّا أَنْ آمَنَّا بِاللهِ وَما أُنْزِلَ
الصفحه ١٥٦ : (ع) كان أعبد أهل زمانه كما في تصاريح انجيلية ، فهنا التساءل :
من ذا الذي كان يعبده المسيح (ع) هل هو نفسه
الصفحه ٢٨٣ : وَاشْهَدْ
بِأَنَّنا مُسْلِمُونَ (١١١) إِذْ قالَ الْحَوارِيُّونَ
يا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ هَلْ يَسْتَطِيعُ
الصفحه ٧٢ : اخوان القردة والخنازير الذين لعنهم الله وغضب عليهم
وعبدوا الطاغوت هل نحن المسلمين المؤمنين بالله وما
الصفحه ٢٩٢ : ، ف (هَلْ مِنْ خالِقٍ
غَيْرُ اللهِ) (٣٥ : ٣)؟ (قُلِ اللهُ خالِقُ كُلِّ شَيْءٍ) (٦ : ١٠٢).
ذلك ، وتكرار
الصفحه ٣٠٤ : : هل إن الله أنزل
المائدة أم لم ينزلها؟ إنّه بوار من حوار.
وليست قصة
استعفائهم المروية بالتي تنقض ما
الصفحه ٢٨٥ : لَنا) كما يحق حيطة على كل ما أجبنا ، فقد أجبنا أمام من
واجهناهم كما (وَكُنْتُ عَلَيْهِمْ
شَهِيداً ما
الصفحه ٢١٣ :
٣ ـ (فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ) وهنا واجب الاجتناب متفرع على مثنّى (رِجْسٌ مِنْ