الصفحه ١٠٦ : انه قال : كنا نقرأ على عهد رسول الله (ص): (يا أيها الرسول بلغ
ما انزل إليك من ربك)
ـ إن عليا مولى
الصفحه ٩٥ : أُولئِكَ أَصْحابُ الْجَحِيمِ)
(٨٦)
(يا أَيُّهَا
الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ
الصفحه ١٦٢ : وسيفا قائلا : يا ايها الأرباب الثلاثة
اعلموا اني اعترف بوجود إله واحد فأخبروني أيكم الإله الحقيقي لأقرب
الصفحه ٧٥ :
متشرعيها اكثر ، والخروج عن عبء هذه المسؤوليات أعسر.
ف «يا ايها الناس
إنما هلك من هلك قبلكم بركوبهم
الصفحه ١٨٠ : ) : أهل الكتاب ولا سيما اليهود «يتولّون» نصرة ومحبة أماهيه
من شؤون الولاية (الَّذِينَ كَفَرُوا) وهم هنا
الصفحه ١٣٨ : (الَّذِينَ آمَنُوا) المسلمين ، أو (الَّذِينَ هادُوا
وَالصَّابِئُونَ وَالنَّصارى) فالمؤمنون منهم العاملون
الصفحه ٨٥ :
وتلك العداوة
والبغضاء الملقاة بينهم أولاء اليهود ، ثم العداوة والبغضاء المغراة بين النصارى
كما في
الصفحه ٢٤٩ : كافرين فنهى الله عن ذلك وقال : لا تسألوا ، أي إن نزل القرآن فيها بتغليظ
ساءكم ذلك ولكن انتظروا فإذا نزل
الصفحه ٣٠٦ :
ولأن جعل اليهود
قردة كأصحاب السبت وارد في القرآن (وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ
الَّذِينَ اعْتَدَوْا
الصفحه ٥٣ : نجد «وليكم» دون «أولياءكم» تعني ولاية واحدة ثم «الله» ومعه (رَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا) هم حملة هذه
الصفحه ٤٠٧ : (ع)......................................................... ٩٤
ـ ١٣٦
لاهوت المسيح (ع) في قول فصل على ضوء
الوحي والعقل والنقل............ ١٤١
ـ ١٥٢
الغلو في
الصفحه ٥٥ : » وقوله (ص): حين استخلفه على المدينة
فقال يا رسول الله (ص) أتخلفني على النساء والصبيان؟ فقال (ص): أما ترضى
الصفحه ٣٥٩ :
الطالحين ، إذا ف (مَنْ يُصْرَفْ عَنْهُ) تتخصص بهؤلاء الأكارم الذين لا ذنب لهم ، وتخص بمن له ذنب
الصفحه ١٩٢ : اللهِ فَما رَعَوْها حَقَّ
رِعايَتِها فَآتَيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا مِنْهُمْ أَجْرَهُمْ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ
الصفحه ١٥٨ :
عن محمد بن سنان قال كنت عند أبي جعفر عليهما السلام فأجريت اختلاف الشيعة فقال :
يا محمد إن الله تعالى