الصفحه ٦٢ : الله (ص) أصحابه في امر تعبدي يختص بالوحي
وهو القائل كما في قول الله تعالى : (إِنْ
أَتَّبِعُ إِلَّا ما
الصفحه ١٦٠ : هناك (يُضاهِؤُنَ قَوْلَ
الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ) أي من قبل أهل الكتاب وهم مختلف صنوف المشركين
الصفحه ٦٣ :
الصلاة وإلى
النداء إليها ، حيث كانوا يتخذونهما هزوا ولعبا.
ومن هنا نعرف
المعني من مثل قوله تعالى
الصفحه ٢٩٠ : وفي آيات
بعدها يعدّ الله تعالى على المسيح ابن مريم عليهما السلام خمسا أصيلة من نعمه ،
عليها أم عليه
الصفحه ١٨٤ : ) إلّا (الَّذِينَ قالُوا
إِنَّا نَصارى) بمواصفات لهؤلاء ليس يحملها إلّا جماعة خصوص من النصارى.
فهنا
الصفحه ١٠٥ :
نظرة أمر يتلو لعل
الله يحدث بعد ذلك أمرا لا يكون هكذا إمرا ، ويبدله من بعد عسره يسرا حتى نزلت آية
الصفحه ٧٨ : فقال يا رب اجعلني ممن لا يقع الناس فيه فأوحى الله يا يحيى
هذا شيء لم أستخلصه لنفسي كيف أفعله بك اقرأ في
الصفحه ٣٢٢ : حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ)
إلى آخر الآيات الثلاث وقوله «وَما قَدَرُوا اللهَ حَقَّ قَدْرِهِ» الآية وقوله
الصفحه ١٧٩ : لهم ويوالونهم؟ قال :
ليس هم من الشيعة ولكنهم من أولئك ثم قرأ : (لُعِنَ
الَّذِينَ)
ـ الى قوله
الصفحه ١٨٥ : سبب نزول هذه الآية انه لما اشتدت قريش في أذى رسول الله (ص) وأصحابه الذين
آمنوا به بمكة قبل الهجرة
الصفحه ٧٩ : (وَقالَتِ الْيَهُودُ
..).
وفي تفسير القمي قال : قالوا قد فرغ
الله من الأمر لا يحدث غير ما قدره في التقدير
الصفحه ٧٠ : خنازير أنهم من النصارى وكما هدّدهم الله تعالى في إجابة دعاء المائدة : (قالَ اللهُ إِنِّي مُنَزِّلُها
الصفحه ٥٦ : من عند الله تعالى فقال : يا محمد اقرأ ، قال : وما اقرأ؟ قال : اقرأ
: (إِنَّما
وَلِيُّكُمُ اللهُ
الصفحه ١٢٧ : عدة بمعنى الأولى منها قوله تعالى : «فَالْيَوْمَ
لا يُؤْخَذُ مِنْكُمْ فِدْيَةٌ وَلا مِنَ الَّذِينَ
الصفحه ١٨٧ :
إلى هذا يصلي على
علج نصراني حبشي لم يره قط وليس على دينه فأنزل الله هذه الآية (١).
ولقد كان من