الصفحه ٨٧ :
القيامة؟ قال : ثكلتك أمك يا ابن لبيد ان كنت لأراك من افقه رجل بالمدينة أو ليس
هذه اليهود والنصارى يقرءون
الصفحه ١٥٧ : الله ويدعون
الربوبية لعباد الله وان الغلاة لشر من اليهود والنصارى والمجوس والذين أشركوا» (٢)
و «إن فيهم
الصفحه ١٢ : ) «لكلّ» من
المذكورين وهم اهل الملل الثلاث اليهود والنصارى والمسلمين ، ومن غير المذكورين
وهم أمة نوح
الصفحه ١٦ : فعله الكثير من اليهود والنصارى
المتعصبين المتصلبين على ما آتاهم الله.
فكما التدين بشرعة
من الدين في
الصفحه ٣٠٧ : الْيَهُودُ
عُزَيْرٌ ابْنُ اللهِ وَقالَتِ النَّصارى الْمَسِيحُ ابْنُ اللهِ ...).
٢ ـ وآخر واصل إلى
الله فلا
الصفحه ١٨٢ : النصارى؟.
هذا ، لأن الذين
قالوا إنا نصارى هم جمع خصوص من المسيحيين ، ولا نجد جمعا هكذا بين اليهود
الصفحه ٧١ : ذلك الجعل إلّا هذه الآية ، فحيث المقام هو مقام التنديد بكفرة أهل الكتاب
فليكن للنصارى نصيب كما لليهود
الصفحه ١٨٦ : بإحسان طول التاريخ الإسلامي ، هم المعنيون بهذه الآيات الواصفة ل (الَّذِينَ قالُوا إِنَّا نَصارى) دون
الصفحه ١٥٢ : وألوهة المسيح وبنوته عقليا ونقليا
على ضوء قوله تعالى (يُضاهِؤُنَ قَوْلَ
الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ قَبْلُ
الصفحه ٩٢ :
(يا أَيُّهَا
الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَما
الصفحه ٩٤ : مِنْهُمْ فاسِقُونَ (٨١) لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ
النَّاسِ عَداوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ
الصفحه ٨٠ : »؟!.
ذلك ، فيهود هذه
الأمة القائلين هذه المقالة هم أهود من سائر اليهود إذ هم ما غلّوا يد الله تعالى
عما سوى
الصفحه ١٣٠ : قوله تعالى في آية المباهلة .. والمراد نفس علي ٦ ـ وقال صدر الحفاظ الكنجي
في كفاية الطالب حديث غدير خم
الصفحه ٣٠٨ : واحدة والواحدة هي الثلاثة!.
٦ ـ وسادس أصبح هو
الله ، وتندّد به مثل قوله تعالى : (إِنَّ اللهَ هُوَ
الصفحه ١٥٦ : أنه كان يعبد نفسه ، أم غيره فذلك
الغير هو الله فهو ـ إذا ـ عابد مألوه.
(قُلْ يا أَهْلَ
الْكِتابِ لا