الصفحه ٣٠١ : (١) كما في آية الصف : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا أَنْصارَ اللهِ كَما قالَ عِيسَى ابْنُ
الصفحه ٩٩ : ـ وإن كثرت إلّا أن
الأولى حملها على أنه تعالى آمنه من مكر اليهود والنصارى!.
وبقية الوجوه كالتالية
الصفحه ٣٦٩ : الثقلين ١ :
٧٠٨ عن تفسير القمي عن حريز عن أبي عبد الله (ع) قال : نزلت هذه الآية في اليهود
والنصارى يقول
الصفحه ٣٢٦ : من المربوبين الذين لا يربون أنفسهم فضلا عمن سواهم.
و «يعدلون» من «العدل»
لا «العدل» إذ العدل لا
الصفحه ٢٨ : تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصارى) تحمل صارم التحذير عن اتخاذهم أولياء كضابطة تحلّق على
الطول التأريخي والعرض
الصفحه ٣٥ : منهم
المصداق الأجلى ، كما المسارعة في اليهود والنصارى تفعله.
وهنا «أهؤلاء» قد
تعني (الَّذِينَ فِي
الصفحه ٣٠ : ، أنهم لا يحبّذون شرعة بعد الكتابين
مهما تظاهروا بالمحاباة ، وإن كان النصارى أقرب مودة من اليهود حين
الصفحه ٣٣ : الرسمي ـ بطبيعة الحال ـ هو المصداق الأخفى ، والمسارعون في اليهود
والنصارى يعمهما ، والمنافق الرسمي بينهما
الصفحه ٣٦٢ : قولهم (قُلْ
أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهادَةً ...).
وفي نور الثقلين ١ : ٧٠٦ في تفسير القمي
في رواية أبي
الصفحه ١٨٣ : للذين آمنوا.
فمهما كان بين
اليهود أحبار كما بين النصارى قسيسون ورهبان ، ولكن أين أحبار من اليهود وأين
الصفحه ٨٦ :
ذلك ، وليست وصمة
العداوة والبغضاء على اليهود والنصارى لازبا لهم لزاما لأنهم ـ فقط ـ أهل الكتاب
الصفحه ٧٢ : عَنْكَ
الْيَهُودُ وَلَا النَّصارى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللهِ
هُوَ الْهُدى
الصفحه ٥٠ : وقوع
الآية بعد آية النهي عن ولاية اليهود والنصارى قد تحوّل تلك الولاية إلى عامتها
بين عامة المؤمنين
الصفحه ٢٥١ : (ص) رأسه قد علا وجهه
حمرة من الغضب فقال : أو ليست اليهود والنصارى بين أظهرها المصاحف وقد أصبحوا ما
يتعلقون
الصفحه ٣٧٠ : حرموه افتراء الكذب على الله ، وأنه امر بالفاحشة ،
ثم ولا يعذب اليهود والنصارى لأنهم أبناء الله وأحبا