الصفحه ١٣١ : شيبة وأبو داود الطيالسي وابن منيع البغوي وأبو بكر البيهقي في كنز
العمال ٨ : ٦٠ عنه (ع) ورواه من طريق
الصفحه ٤١ : والمتقي الهندي في كنز العمال ٥ : ٤٢٨.
الصفحه ٤٢ : أنظر إلى من هو فوقي وان اصل رحمي وان جفاني وان اكثر من قول لا حول ولا قوة
إلّا بالله فإنها من كنز تحت
الصفحه ١١٠ : الهندي في كنز العمال والهروي
القاري في المرقاة في شرح المشكاة وتاج الدين المناوي في كنوز الحقائق في حديث
الصفحه ٢٣٧ :
، فذلك دليل على أنه ليس في العود المعمد كفارة.
(أُحِلَّ لَكُمْ
صَيْدُ الْبَحْرِ وَطَعامُهُ مَتاعاً
الصفحه ٢٣٤ : لَكُمْ
صَيْدُ الْبَحْرِ ... وَحُرِّمَ
عَلَيْكُمْ صَيْدُ الْبَرِّ ما دُمْتُمْ حُرُماً) اعتبارا بحل صيد
الصفحه ١٨٦ : فخرج جعفر ومعه سبعون رجلا
من المسلمين حتى ركبوا البحر ـ ثم يستمر في القصة بزيادات عما نقلناه عن الدر
الصفحه ٢٣٨ : البر من الحرم لغير الحرم ، لاختصاص حرمته بالحرم.
ولأن إحلال صيد
البحر وطعامه طليق ففيما يشك كونه من
الصفحه ٣٠٩ : يتطلع نحو البحر فأخبره الغلام بعد تطلعه المرة السابعة انه رأى
سحابة قدر راحة الرجل طالعة من البحر ، فمن
الصفحه ٤٧ : الله وجهه ، والشوكاني في فتح القدير ٣
: ٥٠ وابن حيان في البحر المحيط ٣ : ٥١٣ والواحدي النيسابوري في
الصفحه ٧٦ : والنهي عن المنكر إلّا
كنفثة في بحر لجّي ، وإن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لا يقرّبان من أجل ولا
الصفحه ٨٨ : الْفَسادُ فِي الْبَرِّ
وَالْبَحْرِ بِما كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي
عَمِلُوا
الصفحه ٩١ : مما عندي إلا كما ينقص المخيط إذا أدخل البحر
.. يا عبادي إنما هي أعمالكم أحصيها لكم ثم أوفيكم فيها فمن
الصفحه ١٣٠ : به وقد صرح بهذا المعنى الحافظ يحيى بن سعد الثقفي في مرج البحرين
٥ ـ وقال كمال الدين ابن طلحة الشافعي
الصفحه ١٩٠ :
صَيْدُ الْبَحْرِ وَطَعامُهُ مَتاعاً لَكُمْ وَلِلسَّيَّارَةِ وَحُرِّمَ
عَلَيْكُمْ صَيْدُ الْبَرِّ ما