الصفحه ٦٠ : سيما بالنسبة إلى من يسرح بإحسان ، وهو إعطاء زيادة
عما يحق لها ، وقد استثني مورد الفاحشة
الصفحه ٩٩ : الثاني : ثلاثة قروء ام
ثلاثة أشهر ما لم يكنّ من المتوفى عنهن أزواجهن حالة العدة.
وترى (أَرْبَعَةَ
الصفحه ١٠١ : إلا لمن هي عارفة بفراق ، بوفات ام طلاق ، فلمحة
التربص من ناحية ، وصراحة الحداد من اخرى تتجاوبان في
الصفحه ١١٤ : طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ
قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ فَما لَكُمْ عَلَيْهِنَّ مِنْ عِدَّةٍ تَعْتَدُّونَها
فَمَتِّعُوهُنَّ
الصفحه ١٢٠ :
إلا فرية جاهلة
قاحلة تمس من كرامة عصمة الرسالة والولاية ، يذود عنها القرآن بصادع البيان ، كذود
اهل
الصفحه ١٣٣ :
ف «ان في الصلاة
شغلا» (١) ف «إن هذه الصلاة لا يصلح فيها شيء من كلام الناس»(٢).
ثم ولا فعل إلا
الصفحه ١٧٢ : إِنَّ اللهَ مُبْتَلِيكُمْ بِنَهَرٍ فَمَنْ شَرِبَ
مِنْهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَمَنْ لَمْ يَطْعَمْهُ فَإِنَّهُ
الصفحه ١٧٧ : من البشير النذير ، والعدد نفس العدد
، والعدد نفس العدد ، فقد (قَتَلَ داوُدُ
جالُوتَ)
(١) ولم يكن يخلد
الصفحه ١٩٣ :
وفي مستفيض الحديث
انها تقرء للأفراح والأتراح ، من فرح الزواج وما أشبه (١) وترح المرض والعدو وهجمة
الصفحه ٢٠٤ :
ومنه علمه الذاتي
والفعلي وقدرته بكل شيء ، فالقومية لزامها الحياة والعلم والقدرة المطلقة ، كما
الصفحه ٢٠٨ : » (١).
__________________
ـ ولقد
رؤيت بكرات ومرات أنها في ضوء مصطنع كالنهار تترك النوم وكما نرى في الحيوان
الاهلية. ونرى البعض منها
الصفحه ٢١٥ :
لِلْإِنْسانِ إِلَّا ما سَعى).
ولا يعني (إِلَّا بِما شاءَ) إلّا الأخير وأوساطا ضرورية أو إكرامية من وسط الوحي
الصفحه ٢٢٤ : أَوَلَمْ
يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ).
وليس هذا من
الإكراه في الدين ، بل هو حمل
الصفحه ٢٢٩ : ).
وولاية الله هي الأعم
من التكوينية والتشريعية فضلا عن الشرعية ، ثم لا ولاية لغير الله إلّا شرعية
بانتصاب
الصفحه ٢٣٤ : سلطاتهم الزمنية ، الشيطنات المدروسة من اصحاب السلطات الزمنية.
ثم الجمع بينهما
كالذين ذكرناهم من ذي قبل