الصفحه ٢٥٨ : ) وَمَثَلُ الَّذِينَ
يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ وَتَثْبِيتاً مِنْ
أَنْفُسِهِمْ
الصفحه ٢٥٩ : الْأَلْبابِ (٢٦٩) وَما أَنْفَقْتُمْ
مِنْ نَفَقَةٍ أَوْ نَذَرْتُمْ مِنْ نَذْرٍ فَإِنَّ اللهَ يَعْلَمُهُ وَما
الصفحه ٢٦٥ :
من واجبات ومندوبات.
وقد تعني «أموالهم»
كل صنوف الأموال ، دون تحليق على كل مال عن بكرته ، تدليلا على
الصفحه ٢٧٨ : المؤمن بربوة
هي بين وابل وطل وبينهما متوسطات ، والطل هو قلّ فإنه رذاذ من الرطوبة يكفي التربة
الخصبة تنمية
الصفحه ٢٩٠ :
النُّذُرُ) (٥٤ : ٥).
ذلك ، وكما الله
حكيم (١) واين حكيم من حكيم ، إلّا أن الحكمة النازلة على رسله وسائر
الصفحه ٢٩٢ : عليه وآله وسلم) القرآن واوتي من الحكمة مثل القرآن (٢) وهو السنة المفسرة للقرآن. و «الحكمة ضياء المعرفة
الصفحه ٢٩٥ : عليه تكوينا او تشريعا ، فلا يبدل النذر حكما من احكام
الله ، فانما يلزم عليك راجحا من واجب اكثر مما وجب
الصفحه ٣٠٣ : ـ التعفف؟ وكيف يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفف؟
وكيف لا يعرفون إلّا بسيماهم!.
أصل الإلحاف من
اللحاف وهو ما
الصفحه ٣٠٥ :
وهذه الخماسية
الخميصة للفقراء أخمص من فقرهم ، واغنى من غنى الأغنياء ، هذه تجعل الإنفاق إليهم
في
الصفحه ٣٠٩ : يكن يدركه الذين واجهوا هذه النصوص زمن الوحي القرآني ، وأمامهم اليوم من واقع
العالم المرير الشرير ما
الصفحه ٣٢٠ :
وكما يروى تخبطه
يوم الدنيا في وجه خاص عن الإمام الصادق (ع): «آكل الربا لا يخرج من الدنيا حتى
الصفحه ٣٣٠ :
الضابطة إرجاع كل
فرع إلى أبعد أصوله كبعد الحنطة من الشعير ، فكل ثمرة مع أصل شجرتها كالكمثرى مع
الصفحه ٣٩٤ :
فالأوّلان
مستفادان من الأولين (إِنْ نَسِينا أَوْ
أَخْطَأْنا) والمرفوع فيهما هو المؤاخذة كما في نص
الصفحه ٢٤ :
واستبراؤه من
النطفة (١) وليس إلّا بالحيض وبه روايات (٢) وشهرة بين إخواننا
الصفحه ٤٤ :
وبين أزواجهم (١) فنزلت هذه الآية بما لها من أبعاد شاسعة عميقة المدى ،
بالغة الصدى ، كاملة الهدى