الصفحه ٤٩ : واحدا إذ ذاك
يأتونه ويسمعون منه قال فأتيته فقرعت عليه الباب فخرج إلى شيخ فقلت له : كيف سمعت
علي بن أبي
الصفحه ٨٦ :
فإرضاع الوالدات
هو في أصله من إتمام الرضاعة كمالا نفسيا وصحيا ، وهو في كيفية الصالح من إتمامها
الصفحه ١٠٧ :
الخطبة هيئة خاصة
من الخطب وهو الأمر العظيم الجلل الذي يكثر فيه التخاطب ، فهي ـ إذا ـ الحالة التي
الصفحه ١١٧ : وان لغير المفروض لهن فريضة غير المدخول بهن من
المطلقات ،
__________________
(١) الدر المنثور
الصفحه ١٢١ : النكاح لوليها أقوى منها ، وكذلك الزوج فان بيده النكاح عقدا وفكا ، فهما ـ إذا
ـ أقوى منها في هذه العقدة
الصفحه ١٥٢ :
ثم الرؤية هنا هي
رؤية العلم البصيرة ، لا رؤية البصر ، حيث القصة سابقة بآلاف من السنين ، فإنما هي
الصفحه ١٦٣ :
، فقد يملك الملك كلتا القيادتين : الروحية والزمنية ، وأخرى إحداهما دون الأخرى ،
وثالثة يملك قسما من
الصفحه ١٦٩ : فكأنه هو التابوت الذي وضع فيه موسى الرضيع حفاظا عليه من آل فرعون ، كما وضع
فيه موسى عصا هارون والمن
الصفحه ١٨٩ : سواها من مختلفات مختلقات ،
ولكنها اختلفت فيها بعد ما شرعت إيمانا وكفرا ، ثم الذين أوتوه اختلفوا فيها
الصفحه ١٩٤ :
«الله» والباطن «هو»
والصفات الذاتية الثلاث : الحياة والعلم والقدرة ، فالأولى من الحي ، والأخريان
الصفحه ٢١٢ : في أول البقرة.
وهنا (مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ ...) استفهاما إنكاريا واستفحاما ايحاء بأنه أمر لن
الصفحه ٢٣٦ :
المحكوم عليه به كما فعله نمرود ، وقد يروى انه قال له ابراهيم : أحي من قتلته إن
كنت صادقا (١).
ذلك! فضلا
الصفحه ٢٣٧ :
(قالَ إِبْراهِيمُ
فَإِنَّ اللهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِها مِنَ الْمَغْرِبِ
الصفحه ٢٥٣ : متعد ، وقد عني هنا منها
الجمع ، ف «إليك» نص في الإمالة ، وبضمها القطع بمعناه الآخر ، فقد جمع فيها بين
الصفحه ٢٥٦ : وسلطهما عليّ فان ذلك
يكون حينئذ آية معجزة فأما المطر المعتاد خلت أنت أحق بان يكون جاء بدعائك من غيرك
الذي