الصفحه ١٣٨ :
وكما الخوف يسمح
او يفرض القصر من الصلاة ، كذلك القصر من مقدماتها ومقارناتها وشروطها ، ففاقد
الصفحه ١٤٧ : آمَنُوا أَنْفِقُوا مِمَّا رَزَقْناكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ
يَوْمٌ لا بَيْعٌ فِيهِ وَلا خُلَّةٌ وَلا
الصفحه ١٧٥ :
وَجُنُودِهِ) وهم ـ بطبيعة الحال ـ الذين طعموا منه دون شرب ، ثم :
(قالَ الَّذِينَ
يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ
الصفحه ٢٤٨ : ، المرجوة له من قبل الله ، وقد كان استجابته في احياء
الموتى آية له بينة (١) ولكنه لا تلائم الآية مهما لا
الصفحه ٢٥٤ : أجزائهن ،
دليل أمره بدعائهن بعد إحياءهن ، فهن «يأتينك» دعاء «سعيا» حيث انسن بك من ذي قبل
، وترى «كل جبل
الصفحه ٢٦٩ : !.
وهنا يظهر السر في
: إحذر شر من أحسنت إليه ، بوجه مّا ، فان رد الفعل للإحسان بطبيعة الحال في
النفوس
الصفحه ٢٨٤ :
والحد الواجب من
مادة الزكاة ان تكون «من وسط أموالكم فان الله لم يسألكم خيره ولم يأمركم بشره
الصفحه ٢٩٣ : الخصوص (مَنْ يَشاءُ ...
وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ ...).
فالحكيم هو الذي
استحكم بالقرآن عرى فطرته
الصفحه ٢٩٨ :
الصدقات الظاهرة
في نفسها ، ثم (فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ) في أنفسكم ، واين خير من خير ، حيث الثاني يصنع
الصفحه ٣٠٢ : المحصر في سبيل الله
الذي يستطيع ضربا في الأرض لضرب من الحاجة المعيشية ، هو أخف وطأة من أولئك الذين
لا
الصفحه ٣١٦ :
نصيب لصاحب مرّة
قوى من بيت مال المسلمين زكوة وسواها ، إنما هم الفقراء والمساكين حالا ومالا ،
دون
الصفحه ٣٣٢ : والتمر بالملح والملح بالتمر يدا بيد كيف شئتم ، من زاد أو ازداد فقد اربى»(١).
فأصل الربا التي
تفسد المال
الصفحه ٣٣٣ : الحاضرة فهو من الربا.
وحين يسوي الإمام
بين البر والسويق مع اختلافهما حجما يعللها بمكافئة المؤنة
الصفحه ٣٣٩ : الرضا من معطى الزيادة دون شرط ، ولا سيما في القرض ،
بل ومن المندوب فيه أن تزيد حين ترجعه حسب المكنة
الصفحه ١٣ : إن تبتم إليه
واستغفرتم ، ولا ينافي غفره وحلمه كفارة اللغو في الايمان ، فانها من شروط الغفر.
والنهي