الصفحه ٢٨٢ :
الصدقات المقررة إياها لأصناف ثمانية : (٨ : ٦٠).
ولأن طيبات ما
كسبتم وما أخرجنا لكم من الأرض درجات ، قد
الصفحه ٣٤٥ :
أَمْوالِكُمْ) تختص بمورد العفو : (وَإِنْ تُبْتُمْ).
إذا فإن بقي بعد (رُؤُسُ أَمْوالِكُمْ) شيء من
الصفحه ٥٨ : من الطلاق.
فإذا كان الخوف من
قبلهما فالفدية منهما تخلصا عن ترك حدود الله ، او من قبلها فالفدية منها
الصفحه ٦١ : له أخذ
شيء من حقها إذا لا تكرهه ولا تطلب الطلاق؟ صريح النص (لا يَحِلُ ... إِلَّا أَنْ يَخافا
أَلَّا
الصفحه ٢٠١ :
إلّا الممات ، وحق
المعنيّ من الحي لله يباين كليا المعنيّ من حياة الخلق ، فقد اشترك فيهما الاسم
الصفحه ٢٦٦ :
المن والأذى
القرينان للإنفاق هما محظوران حاضران حاذران قد يخرجانه عن سبيل الله ، وهما
المتبعان بعد
الصفحه ٢٦٨ :
إحباطا واكثر
اثباتا قد يسقط فرض الإنفاق واقعيا وان لم يسقطه نفسيا (١).
والمن والأذى
يبطلان
الصفحه ٢٨٧ :
ذلك الشيطان! ولكن
(اللهُ يَعِدُكُمْ
مَغْفِرَةً مِنْهُ) في الدارين لذنوبكم ، وغفرا على أموالكم
الصفحه ٣١٧ :
فما قلة ذكرها في
الذكر الحكيم مما يقلل من محظورها ، حيث العبرة بصيغة التعبير دون عديده.
في
الصفحه ٣٤٦ :
ـ ومنها ما رواه في الكافي عن أبي
المعزا قال قال أبو عبد الله (ع): كل ربا أكله الناس بجهالة ثم
الصفحه ٣٥٣ :
هنا (ما بَقِيَ مِنَ الرِّبا) كما تعني شأن نزولها مما أسلفوه من ربا ، كذلك تعني حاضر
الربا بعينها
الصفحه ٢٧٩ : في شاكلة الصدقة من حيث المادة ، بعد شاكلتها في النية والطوية ، وحتى
المواجهة مع الفقراء :
(يا
الصفحه ٢٨٨ :
يَلْمِزُونَ
الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فِي الصَّدَقاتِ وَالَّذِينَ لا يَجِدُونَ
إِلَّا
الصفحه ٣٢٨ :
، فقد تبين تساوي السعرين ، والمروي عن النبي (ص) من طريق الفريقين : «إذا اختلف
الجنسان فبيعوا كيف شئتم
الصفحه ٣٤٤ :
إن شملها ، وأما
التي لم يأخذها بعد فليست له قطعا لقوله تعالى (وَذَرُوا ما بَقِيَ
مِنَ الرِّبا إِنْ