الصفحه ١٧١ :
وهذه السكينة
الإيمانية هي روح من الله (١) : (أُولئِكَ كَتَبَ فِي
قُلُوبِهِمُ الْإِيمانَ
الصفحه ٥٣ : عقليا وشرعيا ،
وليت شعري كيف تابعه جماهير من فقهاء الإسلام في بدعته خلافا للعقل والشرع ، وإنها
لطامة
الصفحه ١٤٤ :
(أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ خَرَجُوا مِنْ دِيارِهِمْ وَهُمْ أُلُوفٌ حَذَرَ الْمَوْتِ فَقالَ
الصفحه ١٥٤ : لا
يَشْكُرُونَ).
وقد يحتمل انهم لم
يروا بموتهم ما يراه الأموات من حقائق الأمور ، وإلا فقد بطل
الصفحه ٢٤٠ : في سائر القرآن فانها (الْأَرْضَ
الْمُقَدَّسَةَ الَّتِي كَتَبَ اللهُ لَكُمْ) (٥ : ٢١) و (الْمَسْجِدِ
الصفحه ٣٧٢ : دعوى كلّ من المتعاملين نكران المعاملة
عن بكرتها ، أم نكران تسليم أو تسلم لعوض أو معوض.
وترى حين تكون
الصفحه ٣٩٢ : يطاق خلاف الرحمة ، وقد (كَتَبَ عَلى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ) دون تمييز أمة عن أمة ، لأنهم كلهم عباده
الصفحه ١٤٠ :
إذا فهذه الآية
تصبح من فروع آية الوصية للوالدين والأقربين ، حيث الأزواج هن من الأقربين سببا
الصفحه ٣٦٢ : ءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ
يَشاءُ وَاللهُ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (٢٨٤)
آمَنَ
الرَّسُولُ بِما أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ
الصفحه ٢٦٧ :
وهو النقص (وَإِنَّ لَكَ لَأَجْراً غَيْرَ
مَمْنُونٍ) اي غير منقوص ، كأن تنقص من كرامة المنفق عليه
الصفحه ١٧٤ :
الابتلاء قاهرة
غالبة على من تغلبها ، لذلك يبلوهم ذلك القائد الرصين الأمين بالعطاش ليعلم من يتصبّر
الصفحه ٢٩٧ :
فلأن تبنّي النفس
صالحة خالصة عند الله أفضل من تبنّي الغير إلّا بعد النفس ، ف (إِنْ تُخْفُوها
الصفحه ٣٥٩ :
قاس فضلا عن أي
مراس آخر من زج في السجن أم ضرب أمّا شابه إلّا (فَنَظِرَةٌ إِلى
مَيْسَرَةٍ) أم تصدقا
الصفحه ٢١٩ :
سعة ملكه وقدرته
وعلمه ف : «بذلك وصف نفسه ، وكذلك هو مستول على العرش باين من خلقه من غير ان يكون
الصفحه ١٨٠ : الله (صلى الله عليه وآله ـ وسلم): لا يزال أربعون رجلا من امتي قلوبهم
على قلب إبراهيم (عليه السلام) يدفع