الصفحه ٣٢٣ :
ولأن الله تعالى
لا يحلل أو يحرم دونما مصلحة وحكمة ، ابتلائية كانت أم واقعية ، فقولهم إذا
الصفحه ٣٤١ : الرب ، ضابطة ثابتة في كافة الحقول المتشابهة.
ثم «موعظة» تراها
تخص تبيّن حكم الله للمتخلف؟ وليست معرفة
الصفحه ٣٤٥ :
وقاله أنه تائب ، وحكم التائب مبين في هذه الآيات وليس فقط (فَلَهُ ما سَلَفَ) بل (وَأَمْرُهُ إِلَى
اللهِ
الصفحه ٣٥٦ :
يحسب من رؤوس
أموالهم عما تلف ، فلله أن يعفو عن عباده ما لهم من حق عمن عليه فيما فيه مصلحة
وحكمة ثم
الصفحه ٢٠٨ : باختيار كمن ينوّم نفسه لفترة قلت او
كثرت لغايات استثنائية.
(١) في الدر المنثور
١ : ٣٢٦ ـ أخرج ابن أبي
الصفحه ٢٦٤ : بإنفاقه كمالا
نفسيا في الأولى ، وجزاء هو نفسه بإنفاقه في الأخرى ، حيث الجزاء هو العمل ،
والعمل هو لزام
الصفحه ١٦٧ :
نفس القائد ،
وتشجيع للجيش ، وتطويع للأعداء.
فلا دور للمال
أصيلا في قيادة الحرب ، فانه يحصل حسب
الصفحه ٣٢٩ : أصلها واحد» غائلة بين روايات الربا ، فهي في
نفسها لا يمكن التماشي معها ، حيث العلة فيها عليلة ، فلئن كان
الصفحه ٢٠٣ :
و «القيوم» فيعول
المبالغة القمة من القيام ، قياما في مربعة الجهات رابعتها التقدير ومنه الهداية
الصفحه ٢١٠ : ، والقيوم يجمعهما فانها قيام بالنفس
واقامة للخلق سواء في العلم ام في القدرة.
وصفات الفعل وهي
غير الثلاث
الصفحه ٢٠١ :
واختلف المعنى دون أية مشاركة اللهم إلا في عدم الموت فيهما ، فلا نفهم من حياته
إلا انه ليس بميت دون جهة من
الصفحه ٣٨١ :
النية السيئة في
وسع الإنسان ف (لا يُكَلِّفُ اللهُ
نَفْساً إِلَّا وُسْعَها)
(١) ثم البادية بالتحدث
الصفحه ٣٨٢ : ، تخرج النيات السيئة
مهما كانت ركينة ، ولكنها قد تطوى بطيات السيآت العقيدية ، حيث المؤمن لا تركن في
نفسه
الصفحه ٢٣٦ : ، بل «انا ...» دون «وانا ...».
فحتى وان عطف نفسه
بالله في ذلك لم يكن إحياءه وإماتته فعلة ربانية ، فان
الصفحه ٢٦٩ : الإنسانية ، ولا سيما الأبيّة ، هو العداء العارم يوما مّا.
فان الآخذ ـ أيا
كان ـ يحس في نفسه بالضعف والنقص