الصفحه ٣٥٣ : عينا أم بديلا ، وكما تفسره (فَلَكُمْ رُؤُسُ
أَمْوالِكُمْ) إضافة إلى أنه قضية العدل في الأموال ، فلقد
الصفحه ٢٩٢ : كَثِيراً وَما
يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُوا الْأَلْبابِ) أي لا يعلم ما أودعت وهيأت في الحكمة إلا من استخلصته
الصفحه ٢٨٩ : الْخَيْراتِ ...).
فلا تعني «الحكمة»
هنا ولا في سائر آياتها العشرين ، الحكمة المختلفة البشرية ، المتخلفة عن
الصفحه ٢٩١ : «القرآن
منار الحكمة» (٦)
فما سواه هو نار
الحكمة ، حيث ان الحكمة المعرفة والتفقه في الدين فمن فقه منكم فهو
الصفحه ٢٩٣ :
والحكمة نظرية
ومعرفية وخلقية وعملية أمّاهيه ، ليست حكيمة إلا على ضوء حكمة القرآن ، وليست
الحكمة هي
الصفحه ٣٧٩ :
فالحكم هو الضمان
على الأشبه.
١١ نكرر هنا شرط
القبض في الرهان وهو نصّ الآية ، والموثق على ضوءها
الصفحه ٢٢٨ :
، فقد تطغوى النفس على العقل ثم على عباد الله ثم على الله ، فهي في ثالوث
الطغيان.
ولكن الطاغوت
الخارجي
الصفحه ٢٢٢ : أسماءه اختلافا في ذاته وصفاته كما في خلقه ، فهو
نفسه ونفسه هو ، قدرته نافذة فليس يحت(وَهُوَ الْعَلِيُّ
الصفحه ١٢٣ : في عقدة النكاح يقتضي استقلال
الولي في العفو عن الصداق ، فكيف لها ان تعفوا إن لم تملك نفسها ، وكيف له
الصفحه ٣٩٤ :
فالأوّلان
مستفادان من الأولين (إِنْ نَسِينا أَوْ
أَخْطَأْنا) والمرفوع فيهما هو المؤاخذة كما في نص
الصفحه ١١٨ : نفسها؟
وقد ذكرت في : (إِلَّا أَنْ
يَعْفُونَ)! ثم صالح التعبير عنهن او تعفوا التي بيدها ...»!
أم هو
الصفحه ١٥٦ : قرضا
حسنا.
ففي حقل القتال في
سبيل الله ـ كما هنا ـ يعني القرض الحسن قرض النفس شخصيا ، وأنفس الأولاد
الصفحه ٢٩٧ : الصَّدَقاتِ فَنِعِمَّا
هِيَ) في نفسه ، نبراسا للآخرين وأسوة للشاردين ، وتشجيعا
للواردين ، ثم والجمع بين «نعما
الصفحه ٢٣٥ : والعقل دونما
وقفة ، وهما في نفس الوقت من الأسرار المحيرة للعقول في كل الحقول ، لا يتمكن
العاقل ومن دونه
الصفحه ١٧٨ :
الألباب.
وهنا حكمة حكيمة
ثانية في تغلب داود على جالوت هي ان قدر الله ان يتسلم هو الملك بعد طالوت فيكون