الصفحه ٣٤٧ : المال فلا رأس مال ، وإن نقص عما
أخذتم فأنتم فيه مدينون ، وإن زاد فلكم ـ فقط ـ الزيادة ، فإنما العفو عن
الصفحه ٢٠ : سَرِّحُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَلا تُمْسِكُوهُنَّ ضِراراً
لِتَعْتَدُوا وَمَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ
الصفحه ٣٨٧ : الذي خلّفه وانتج ترك الواجب ، كمن واصل في العصيان
باختياره السيء حتى ران على قلبه ما كان يكسب ثم ختم
الصفحه ١٧٩ : بمن يصلي من
شيعتنا عمن لا يصلي من شيعتنا ولو اجتمعوا على ترك الصلاة لهلكوا ، وان الله ليدفع
بمن يزكي
الصفحه ٢٢٤ : .
ذلك وإنما يتحقق
الإكراه مكروها او ممنوحا في مظاهر الإيمان دون أصله ، أن يكره المؤمن على ترك عمل
الصفحه ١٨ : العقد وعملية
الزواج في عرف المتشرعة جار سار ، فهل يصح أنه ترك وطئ زوجته أربعة أشهر ثم يؤلي
منها في اليوم
الصفحه ٢٢٥ : إكراه» تشمل
ما لا يمكن فيه الإكراه وما لا يصح ، والسلب في الثاني تحريم وسلب للآثار
التكليفية في المكره
الصفحه ٩٤ :
ففي تركها لرضاعه
بأجرة صالحة جناح ، وفي تركه إياها دون أجرة مطلوبة جناح ، (فَإِنْ أَرادا فِصالاً
الصفحه ١٦٨ : رَبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ مِمَّا تَرَكَ آلُ مُوسى وَآلُ هارُونَ تَحْمِلُهُ
الْمَلائِكَةُ إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً
الصفحه ١١ : ء أكانت التحلة مفروضة ام راجحة ام محرمة ، ورابعة أن
يحلف على فعل او ترك مشروع ولا ينوى ما حلف فانه تعقيد
الصفحه ١٣١ : .
__________________
ـ وسلم) في سفر فقنت
فيها رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وتركها على حالها في السفر والحضر وأضاف
الصفحه ١٠ : خطأ في الأيمان أيّا كان ، نهيا هنا عن أن يجعل الله عرضة لهذه
الإيمان ، وفرضا في غيرها تحلّلها : (قَدْ
الصفحه ٢٢٣ : المتبين لا
إكراه على اتباعه كما لا إكراه على تركه ، وكذلك الغي المتبين ، فلا واقع للاكراه
في حقل التبين
الصفحه ٧١ :
وترك الإضرار على
حياة الزوجية منذ الإمساك ، أو يكونان هما الأصل مهما تفلّت فالت كما هو طبيعة
الحال
الصفحه ٣٩٠ : ) والمقصر المتعمد يدعو فيه دعاء التوبة ، والعوان بينهما
يسئل ترك المؤاخذة فيه كضابطة.
وترى «لا تؤاخذنا