الصفحه ٣٤٢ : ـ الموعظة بعد المعرفة.
إذا ف «موعظة»
طليقة في كل ما ينهي المعصية ، بعد جهل أو جهالة ، وهنا نفس الانتها
الصفحه ٢٩٠ : ) فالقرآن
هو كرأس الزاوية في حقل الحكمة الإلهية في كل بنود الدعوة الرسالية (حِكْمَةٌ بالِغَةٌ فَما تُغْنِ
الصفحه ٧٤ : ، وثالثا ان ظلمه غيره يرجع الى نفسه حيث يعاقب بما ظلم ، هنا لأنها لا تحل
له فيحد حد الزنا ، وفي الأخرى لأنه
الصفحه ٥٣ :
فكيف إذا حكم خلاف
ما أنزل الله؟! وقد قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) : «من ادخل في أمرنا
ما ليس
الصفحه ٣٧٢ : ! وإنما هي
استثناء منقطع ، يقطع حكم الكتابة والشهادة بهذا النمط في غير المداينة ، قطعا
لإثباتهما في كل
الصفحه ١٧٧ :
(فَهَزَمُوهُمْ بِإِذْنِ
اللهِ وَقَتَلَ داوُدُ جالُوتَ وَآتاهُ اللهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ
الصفحه ٣٩٢ : (ص)
بواضع الإصر والأغلال عن هذه الأمة المرحومة كما في الأعراف :
(... وَيَضَعُ
عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ
الصفحه ١٣٣ : الصلاة فمررت برسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فسلمت عليه
فلم يرد علي فوقع في نفسي أنه نزل فيّ شي
الصفحه ١٠٩ : عزم على مخالطة جنسية كيفما كانت وعلى أية حال ، فان في ذلك مجانبة لأدب النفس
بذلك الرفث ، ومخالسة لذكرى
الصفحه ١٣٩ :
الأولى ، إذ كانت
عدة الوفاة في الجاهلية حولا؟.
(وَصِيَّةً لِأَزْواجِهِمْ
مَتاعاً إِلَى الْحَوْلِ
الصفحه ١١٠ : يسجل ذلك الكتاب في كتاب حتى يبلغ أجله ، وهو
نهاية المدة.
ولأن العزم هو من
الأمور النفسية وقد منع عنه
الصفحه ٣١٢ :
هذا! وقد يقترض
الفقير لإمرار معيشته اليومية دونما عمل فيه لعجز أم قصور فيما اقترض ، فهو السحيق
الصفحه ٢٢١ : في قدرة ، وجهدا في علم ، وتدبيرا في حكمة ، فلا ثقل
عليه حفظا لهما كما لم يغلبه خلقهما : (وَلَقَدْ
الصفحه ٤٣ :
الولاية في
الجانبين ، فعلى كلّ بما عنده من طاقة نفسية وبدنية أمّاهيه ان يجاهد في سبيل
إصلاح الآخر
الصفحه ٦٨ :
(فَإِنْ طَلَّقَها
فَلا جُناحَ عَلَيْهِما أَنْ يَتَراجَعا) تراجعا بعقد جديد يشترط فيه رضاهما