الصفحه ١٠٧ :
الخطبة هيئة خاصة
من الخطب وهو الأمر العظيم الجلل الذي يكثر فيه التخاطب ، فهي ـ إذا ـ الحالة التي
الصفحه ١١٤ : ، الزوج في فرضه
والزوجة في نفلها سماحا عن حقها ، فقد ترجع العداء والبغضاء إذا كانت قشرية قابلة
للعلاج
الصفحه ١٧٥ : وَاللهُ مَعَ
الصَّابِرِينَ).
أولئك هم الخاشعون
المستعينون بالصبر والصلاة ، الظانون في قلوبهم ، القاطعون
الصفحه ١٩٥ :
الْعَظِيمُ) كل سابقة بسابغة برهان دليل على لاحقتها.
و «الله» ـ كما
فصلناه في فاتحة الكتاب ـ علم للذات
الصفحه ٢٣٠ :
(أُولئِكَ أَصْحابُ
النَّارِ هُمْ فِيها خالِدُونَ) قدر خلودهم في الكفر مادة ومدة وأثرا دونما فوضى
الصفحه ٢٣١ : الذي يملكهما دون سواه
، تعريفا في حجاج قامع ، وبيان للواقع ، فلها صلة بآية الكرسي المقررة لصفات
ربانية
الصفحه ٢٣٤ :
ثم تشريعي لا
يوافقه التكوين كالقيادات الروحية في المعصومين ، أئمة ونبيين ، الذين صدّ بينهم
وبين
الصفحه ٢٣٧ : «فان الله» دون «ربي» ارتقاء من ربوبيته الخاصة ـ تنازلا
من ابراهيم في بداية الحجاج ـ الى الربوبية العامة
الصفحه ٣٠٥ :
وهذه الخماسية
الخميصة للفقراء أخمص من فقرهم ، واغنى من غنى الأغنياء ، هذه تجعل الإنفاق إليهم
في
الصفحه ٣٤٨ : للاقتصاد ، لذلك (يَمْحَقُ اللهُ
الرِّبا) ثم الصدقات مربية في حقلي العطف الإنساني والإقتصاد فهو (يُرْبِي
الصفحه ٣٥٧ : بغير ربا أو قرض ، والنظرة إلى ميسرة في الأول أولى وأحرى فإنه دفع
ما دفع دون مقابل فلينظر عند العسرة
الصفحه ٣٦٣ : أَنْتَ مَوْلانا
فَانْصُرْنا عَلَى الْقَوْمِ الْكافِرِينَ) (٢٨٦)
آية الدّين هي
أطول آية في الذكر الحكيم
الصفحه ٣٧٣ : رَبِّهِ) (٣٩ : ٢٢).
__________________
(١) الدر المنثور ١ :
٣٧٢ ـ أخرج أبو نعيم في الحلية عن أنس قال
الصفحه ٣٧٦ : كتابة ما في هذا البين ، تكون وثيقة تثبته لدى الوارث.
ذلك! فتأويل آية
الدين عن ظاهر الوجوب المؤكد إلى
الصفحه ٦٧ : ريب ، وليس ذوق العسيلة إلا تعبيرا عن الحالة الطبيعية الأكثرية في
الجماع.
إنه قد يرد ان «ذوق
العسيلة