الصفحه ٢٨٠ :
للآيات وكثير من
الروايات ـ حصر الزكوة في التسعة المشهورة ، التي لا تكفي مؤنة الفقراء الخصوص
معشار
الصفحه ٣٠٠ :
تزدادون سماحة في أنفسكم ونماء في أموالكم وخيرا في أولاكم وأخراكم ، وذودا عنكم
كل دوائر السوء من المعدمين
الصفحه ٣٠٤ : ـ «ومن سأل
وله ما يغنيه جاءت مسألته يوم القيامة كدوحا او خموشا او خدوشا في وجهه ...» (١)
و «لا تزال
الصفحه ٣٣٠ : والموزون حتى تحل فيه الربا ، وأي ذنب لغير وحدة الأصل حتى تحل فيه الربا ،
ولا أصل لوحدة الأصل إلّا وحدة
الصفحه ٤٧ :
جديد في العدة
الرجعية وبعقد جديد بعدها وبعد البائن ، وكما التاسع بمحللين بينونة كبرى حيث تحرم
ابدا
الصفحه ٦٠ :
: قد قبلت قضاء رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم). وفيه اخرج البيهقي ـ وساق
الحديث إلى قوله (صلى الله
الصفحه ٦٤ :
تنكح» دون «ينكحها زوج غيره»؟
النكاح طليقا عن
قيد الوطء لم يطلق في القرآن كله إلّا على العقد ، دون
الصفحه ١١١ :
الجناح إنما هو في
طلاق دون مسّ أو فرض ، زعم انهما من اركان النكاح والطلاق.
فهنا «لا جناح»
تنفي
الصفحه ١٢١ : النكاح لوليها أقوى منها ، وكذلك الزوج فان بيده النكاح عقدا وفكا ، فهما ـ إذا
ـ أقوى منها في هذه العقدة
الصفحه ١٢٥ :
الصلاة التي هي
قمة الصلات بالله ، الذي لا فراق بيننا وبينه على أية حال ، في أي حلّ وتر حال ،
ثم
الصفحه ١٦٠ :
والإمداد هما قضية الوحدة في رأيهم فقد يأتي الملاء بمعنى المعاونة وطول المدة ،
سواء أكان ملأ الحق ، أم ملأ
الصفحه ١٦٥ :
ذلك! ولكن هذه
الحماسة الثائرة الفائرة في ساعة الرخاء ـ رغم ظاهرها الجاد ـ لم تدم :
(فَلَمَّا
الصفحه ٢٢٧ : ) ، وكما يقابل الطاغوت المستضعف في كل الحقول ، كذلك نجده
يأتي في آيات ثمان كما المستضعف (١) وليس قران هذا
الصفحه ٢٧٤ : حيث كفره بما يكفره!.
و «المن» هنا
طليقة تشمل المن على الله وهو في حد الكفر بالله ، والمن على عباد
الصفحه ٢٧٧ :
فمنه تثبيت أنفسهم
على صالح النية حين أنفقوا في سبيل الله ، كيلا (يُتْبِعُونَ ما
أَنْفَقُوا مَنًّا