الصفحه ١٨٥ : فقرابة ألفين ومأتين في القرآن
نفسه إذ تحدى بسورة من مثله واقصر سورة منه وهي الكوثر تحمل آيات ثلاث ، فكل
الصفحه ١٩٨ : قمة الاستقلال في القيام بذاته وعلى كل نفس ، فلو كان في
الكون فاعل سواه باستقلال ، او شركة واقعية ، لم
الصفحه ٢١١ :
عليه من رزق ،
والجود بالموجود ، فلا تذهب النفس على ذهاب مال او منال حسرات ، ولا يتحرق القلب
مما هو
الصفحه ٢٦٨ : قبلهما لم تكن صافية لوجه الله ، ضافية في
سبيل الله ، مهما لم يصاحباه حينه ، ف «ما أضمر رجل أمرا إلا وقد
الصفحه ٢٧٢ :
لا يكفيهم ، ان
يغفروا لك قلته ويستغفروا لك الله ، ونفس القول المعروف يخلف مغفرة من الله ومنّه
الصفحه ٢٢٠ : يخرج عن هذه الاربعة شيئ خلقه الله في ملكوته وهو الملكوت الذي أراه الله
أصفياءه وأراه خليله فقال : وكذلك
الصفحه ٢٤٣ : يمت بصلة لتصديق انه لبث مائة عام؟ علّه
لأنه قد يخيّل اليه ـ بطبيعة الحال ـ انه في نفسه لم يتسنه فكيف
الصفحه ٢٩٩ :
معاكسة الفضيلة في
الإبداء والإخفاء بين الفريضة والنافلة.
ثم الصدقة قد تكون
صفة للعطية ، فقد تعني
الصفحه ٣٢١ : إبصارهم.
وقيلة القائل في
مسّ الشيطان أنه مجاراة مع عامة الناس في ذلك التخيل الباطل ، إنها نفسها من مسّ
الصفحه ٣٣١ : نفسها لا خصوص بعض الأجناس في بعض الحالات.
ولا أصل لأصل
مماثلة كل فرع مع أصله وسائر فروعه في باب الربا
الصفحه ٣٤٣ :
ثم (وَمَنْ عادَ) فيما اخطأ من مثل كبيرة الربا فما فوقها (فَأُولئِكَ أَصْحابُ النَّارِ هُمْ فِيها
الصفحه ٣٧٨ : » (١).
ولكن الآية قد لا
تشمل إلّا الأمانة المجردة دون الرهان الوثيقة ، فالمرتهن محسن إلى نفسه في الرهان
، دون
الصفحه ٢٤١ :
وطبيعة الحال في
المار فجأة على هكذا قرية ان تسبق بلسانه قولة العجاب ، قضية مشهد البلى والخواء
دون
الصفحه ٣٤٠ : مما أخذ وتطيب نفسه أن يجعل له
فضلها؟ فقال : «لا بأس إذا لم يكن فيه شرط ولو وهبها له كلها كان أصلح
الصفحه ٣٠٦ : فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللَّهِ وَمَنْ عَادَ
فَأُولَٰئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا