الصفحه ١٨٦ : تقلُّباً من الخطيئة ، من العصفور حين يقذف به في شَرَكِه .
يا
أبا ذر : من وافق قوله فعله ، فذلك الذي أصاب
الصفحه ١٨٩ : أراد بها .
يا
أبا ذر : إنَّ فضل الصلاة النافلة في السِّر على العلانية ، كفضل الفريضة على النافلة
الصفحه ١٩٠ : الفاجر منها شربة ماء .
يا
أبا ذر : إن الدنيا ملعونة . ملعون ما فيها ، إلا ما ابتغي به وجه الله .
يا
الصفحه ١٩٤ :
يا
أبا ذر : ركعتان مقتصدتان في تفكر ، خير من قيام ليلة والقلب ساهي .
يا
أبا ذر : الحقّ ثقيل مرّ
الصفحه ٧ : الإخلاص في العمل ، والتسهيل على القراء الكرام .
ولا
تفوتنا هنا الإشارة الى أن هذا الكتاب هو الحلقة
الصفحه ٤٤ : عقيدة الشيعة ، ونشوئها في الاسلام ، يلزمنا ـ في هذا الحال ـ الرجوع الى عهود بعيدة ، مضت عليها قرون
الصفحه ٦١ :
قناة
، لقد كان صلباً قوياً ، متفانياً في سبيل ذلك . وكأنه في موقفه هذا ، يفسر لنا بيعته لرسول
الصفحه ٦٥ :
إقامته في بِلَاد الشَّام
حين
نقرأ سيرة أبي ذر في الكتب التأريخية وغيرها ، نجد
الصفحه ٦٦ :
والذي
وجدته ـ بعد التأمل والتدقيق ـ أن أبا ذر كان قد أقام في الشام مدة طويلة ، ربما نافت على
الصفحه ٨٠ :
الشام
، النائية عن العاصمة ، والتي يجد فيها أبو ذر حرية أكبر ـ بطبيعة الحال ـ ومجالا أوسع لنشر
الصفحه ١٠٥ : رسوله ، فلما وصل اليه « ركله برجله ، وقال : يا أبا عمارة ، إن الامر الذي اجتلدنا عليه بالسيف ، أمسى في
الصفحه ١٠٦ : ، ولظلت الخلافة الاسلامية في مركزها وهيبتها ، فان إفراطه في التغاضي عن سلوك ولاته والمقربين منه كانت
الصفحه ١٤١ :
على
دنياهم ، وخِفتَهم
على دينك ، فاترك في أيديهم ما خافوك عليه ، واهرَب منهم بما خفتهم عليه
الصفحه ١٥٢ : يحفظ للمسلمين حقهم في الجزية ، والتجول في تلك المنطقة ، آمنين على انفسهم وأموالهم ، ويضمن لأصحاب تلك
الصفحه ١٦٦ : القنوت !
قلت
: فأي الصدقة أفضل ؟
قال
: جَهد ٢ من مُقلّ الى فقير في سر .
قلت
: فما الصوم ؟
قال