الصفحه ١٩٢ : والولد .
يا
أبا ذر : طوبى للزاهدين في الدنيا ، والراغبين في الآخرة ، الذين اتخذوا أرض الله بساطاً
الصفحه ١٩٩ : أهلَ الورَعِ والزُهدِ في الدنيا ، هُم أولياءُ الله حقاً .
يا
أبا ذر : من لم يأت يوم القيامة بثلاث
الصفحه ١٥ : الناحية « الثورية » في مسلك هذا الرجل ، والبعض الآخر يجهد في إخراجه بصورة « المتصوف الراهب » ، وآخر يعطيه
الصفحه ٢٣ : من طرق غير مشروعة أيام عثمان . وكان يطلب حقه ( في كتاب الله ) كما تقدم . ويرفض الألف درهم ، والعبد
الصفحه ٢٩ :
ففي
الجاهلية كان شجاعاً بطبعه ، بل في طليعة الشجعان المغامرين ، فالمعروف عنه أنه كان فارس ليل
الصفحه ٧٠ :
وجاء
في كلام ابن بطال :
«
وكان في جيشه ـ يعني معاوية ـ ميل الى أبي ذر ، فأقدمه عثمان خشية
الصفحه ٧٦ :
إن
هذه النصوص ، تزودنا بالكثير حول ( اقامته الطويلة في بلاد الشام ) . فقد كانت اقامته هذه تقضّ
الصفحه ٩٥ :
في السَّقيفَة
ما
ان التحق الرسول ( ص ) بربه ، حتى بدأ العد العكسي يأخذ مجراه
الصفحه ٩٦ : ـ وهو مريض ـ فأدخل الى منزله ، فامتنع عن البيعة في ذلك اليوم وفيما بعد ١ .
قال
البراء بن عازب ـ وكان
الصفحه ١٠٤ :
فِقدَان الهيبَة في خِلافَة عُثمان
ويلاحظ
المتتبع ، أن الخلافة بدأت تفقد هيبتها
الصفحه ١١٧ : قوله تعالى : « وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلَا
يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ
الصفحه ١٧٧ :
فاجتهد
فيها لنفسك ، وإصبر فيها عن معاصي ربِّك ! فان لم تفعل ، فقد هلكت ! .
ثم
قال : قتلني همّ
الصفحه ١٨٨ : قبراً ، واجعل فيه من صلاتك ما تضيء لك قبرك .
يا
أبا ذر : الصلاة عِماد الدين ، واللسان أكبر ، والصدقة
الصفحه ١٩٥ : بصلاح العبد ولده وولد ولده ، ويحفظه الله في دويرته والدور حوله ما دام فيهم .
يا
أبا ذر : إن ربك عز وجل
الصفحه ١٩٦ :
يا
أبا ذر : اذا كان العبد في أرض قي ـ يعني قفرْ ـ فتوضأ ، أو تيمم ، ثم أذَّن وأقام وصلى ، أمر