الصفحه ١٩٧ : . كيف نعمر مساجد الله ؟ قال : لا تُرفع فيها الأصوات ولا يُخاض فيها بالباطل ، ولا يشترى فيها ولا يباع
الصفحه ١٠ : ، والعمل بها ، ونشرها .
وانني
ـ بحمد لله سبحانه ـ ألمح آثار الاستجابة ، في نفسي ، وولدي ، وفي طليعتهم
الصفحه ٦٠ :
الله
وأقررتم الوالية والوراثة في أهل بيت نبيكم ، لأكلتم من فوق رؤوسكم ، ومن تحت أقدامكم ، ولما
الصفحه ١١٤ :
٤ ـ سعد بن ابي وقاص : ترك يوم مات ، مائتين وخمسين ألف درهم ، ومات في قصره بالعقيق ١ .
٥ ـ زيد
الصفحه ١٦٨ :
ساعات
، ساعة يناجي فيها ربَّه ، وساعة يصرفها في صنع الله تعالى ، وساعة يحاسب فيها نفسه فيما قدّم
الصفحه ٣٨ : بقومه ، ودعوتهم الى الاسلام ، إلا لأنه توسم فيه صفات الكمال ، لما يتمتع به من روح عالية ، وثبات لا
الصفحه ٤١ :
وقال
: دخلت ذات يوم في صدر نهاره على رسول الله ( ص ) في مسجده ، فلم أر في المسجد أحداً من الناس
الصفحه ٩٨ : . لا حاجة لنا في نصيحتك ١
.
لقد
كان هذا الرد طبيعيا من الإمام علي ( ع ) أخ النبي ، ووصيه ، ووزيره
الصفحه ١٩٣ :
يا
أبا ذر : ان للهِ ملائكة قياماً في خيفته لا يرفعون رؤوسهم حتى يُنفخَ في الصُور النفخة الأخيرة
الصفحه ١٦ : ـ بقدر ما نفهم الاسلام يمكن ان نفهم ابا ذر واهدافه .
فالاسلام الذي أنشأ في الجزيرة العربية
حكماً هو
الصفحه ٢٨ : ١
وهم
يرون في ذلك ردءاً لهم من الغارات التي يمكن أن تشنها عليهم القبائل الأخرى ، كما يرون في ذلك إظهارا
الصفحه ٤٠ : في حائط ( بستان ) كذا وكذا .
فتوجه
في طلبه ، فوجده نائماً ، فأعظمه أن ينبهه . فأراد أن يستبریء نومه
الصفحه ٧٢ :
أبو ذرّ وَالتّشيُّع في جَبل عَامِل
وقبل
الدخول في الموضوع ، لا بد لنا من الوقوف على
الصفحه ٨٨ : ، انتصر فيها الحق على الباطل ، والخير على الشر ، وأخذ الاسلام يشق طريقه نحو القمة ، ويأخذ مكانه في النفوس
الصفحه ٩١ : ، فسيَّرهم أولا الى الشام ، ثم بعد ذلك أعادهم ، ثم سيَّرهم الى حمص وكان العامل فيها عبد الرحمن بن خالد بن