الصفحه ٤٢ : ، وسأله عن ليلة القدر أترفع مع الأنبياء ، أم تبقى ؟ وسأله عن كل شيء حتى مس الحصى في الصلاة . ١ الخ .
وقد
الصفحه ١٠٨ : : وكان عاملا لعمر على
دمشق والاردن ، فضمَّ اليه عثمان ولاية حمص وفلسطين والجزيرة ، وبذلك مدَّ له في أسباب
الصفحه ١١٣ : الى قوتها . » ١
ونذكر
من اولئك النفر الذين صار اليهم مال عظيم وثراء فاحش في عهد عثمان .
١ ـ الزبير
الصفحه ١٨١ : بذاتهـا تصلح لأن تدرس بشكل مستقل ، لكن السرعة في انجاز هذا الكتاب حالت دون ذلك .
وقد نقلتها عن كتاب
الصفحه ١٨٧ :
ويقومون
حين تنامون ، ويُشخصون ١ حين تَخفِضُون .
يا
أبا ذر : ان الله تعالى جعل قُرَّة عيني في
الصفحه ٧١ : الدليل الكافي ، بل القاطع ، على أن اقامة أبي ذر في الشام لم تكن جبرية ، ولم يكن مكرها فيها ، كما لم تكن
الصفحه ٧٧ :
هذه
الحقيقة ، هي صلة التشيع في ( جبل عامل ) بأبي ذر ( رض ) . فان مما توارثه أهل هذا الجبل عن
الصفحه ٧٩ :
وكانوا
يزيدون ويكثرون بالتدريج حتى بلغوا ألفا وأكثر . ثم في زمن عثمان ، لما أخرج أبا ذر الى
الصفحه ٧٣ : ( العاصمة ) ، بل كان لفظ الشام يطلق على المنطقة المشار اليها آنفا بأجمعها ، بما فيها جبل عامل .
وقد
أشرنا
الصفحه ٦٨ :
ـ
نظرا لجرأته وصراحته ـ دفعت به الى الاقامة فيها أثناء خلافة عمر بن الخطاب .
إن
من يتتبع سيرة
الصفحه ٦٩ :
نعم : كان أبو ذر رضي الله عنه في تلك الفترة ، قد اتخذ الشام وجوارها مقرا له ، وقد كان يقوم بدوره
الصفحه ٧٤ :
تحديد مدة اقامته في الشام
النصوص
التأريخية ، لا تحدد مقدار إقامته فيها . إلا ما ورد عن
الصفحه ١١٢ :
٩ ـ أعطى أبا سفيان بن حرب مائتي ألف من بيت المال ، في
اليوم الذي أمر فيه لمروان بن الحكم بمائة
الصفحه ١١٥ :
معَارضَة أبي ذرّ
إن
هذا الانحراف الواضح في سياسة عثمان ، هو الذي فتح عليه أبواب
الصفحه ١٧١ :
أبوذَرّ العَالِم
نكتفي
هنا بعرض لما قيل وكتب حول علم أبي ذر ( رض ) فان في ذلك صورة