الصفحه ١٠٢ : عليه ، فكبر أبو بكر وقال : أراك خفت أن يختلف الناس إن مِتّ في غشيتي . . » ٢
وسار
عمر بسيرة صاحبه
الصفحه ١٤ : التشيع ( لمذهب أهل البيت ) . فالمشهور بين سكان هذه المنطقة أن أبا ذر هو صاحب الفضل في ذلك .
الصفحه ٩٤ : الميول والاتجاهات ، لا يقاس بالعقول ، وصاحب الرسالة أدرى وأعلم بمن يقوم بمهماتها .
أما
أن يقوم هذا
الصفحه ٢٠ :
لقد
بايع أبو ذر رسول الله ( ص ) ، على ان لا تأخذه في الله لومة لائم ، وعلى أن يقول الحق ، ولو كان
الصفحه ٣٥ : ، وتدعو بأحسن دعاء في الارض ، وتقول : اعطني كذا وكذا . . ثم قالت في آخر ذلك : يا إساف ، ويا نائلة
الصفحه ١٢٨ : معينا .
أيها
الناس : إجمعوا مع صلاتكم وصومكم غضبا لله عز وجل اذا عُصي في الارض ، ولا ترضوا أئمتكم بسخط
الصفحه ١٥٨ : رسول الله صلى الله عليه
وآله وسلم
في غزوة تبوك ، فقال لي : يا أبا ذر تعيش وحدك ، وتموت وحدك ، وتدخل
الصفحه ١٥٩ :
طريق
العراق ، فجاء نفر ، فقلت لهم : يا معشر المسلمين ، هذا أبو ذر ، صاحب رسول الله ( ص ) قد توفي
الصفحه ١٤٢ : ( ع )
ثم
تكلم الحسين ( ع ) فقال : يا عمَّاه ، ان الله تعالى قادر أن يغيِّر ما قد يرى ، والله كلَّ يوم هو في
الصفحه ٣٤ : : أما آن للرجل أن يعرف منزله ؟
فأقامه
، وذهب به معه ، وما يسأل واحد منهما صاحبه .
حتى
اذا كان اليوم
الصفحه ٥٦ :
السلام
) يقتل في أرض يقال لها : كربلاء فمن شهد ذلك منكم ، فلينصره . فخرج أنس ، وقتل مع الحسين
الصفحه ٥٢ : ) .
فأنشأ
حسان بن ثابت يقول :
أبا
حسن تفديك نفسي ومهجتي
وكل
بطيیء
في الهوى ومسارع
الصفحه ٤٧ :
قال
: إنه أولكم إيماناً معي ، وأوفاكم بعهد الله تعالى ، وأقومكم بأمر الله ، وأعدلكم في الرعية
الصفحه ١١٠ :
سَياستهُ في المَال
يصف
المؤرخون عثمان ، بأنه كان جوادا وصولا بالأموال . وقدم أقاربه
الصفحه ٥٥ : : وهو الهاتف بفضائل أمير المؤمنين عليه السلام ، ووصي رسول الله واستخلافه إياه ٣ . .
وجاء
في سيرة