الصفحه ١٤٠ :
مواراتي
نفر ممن يردون من العراق نحو الحجاز ١ .
نفيه الى الربذة
جاء
في شرح النهج ، عن ابن عباس
الصفحه ١٥٥ : النفر أحد ، إلا وقد مات في قرية ، أو جماعة . ( ولم يبق غيري ، وقد أصبحت بالفلاة أموت ١ ) فأنا ذلك الرجل
الصفحه ١٦٥ :
بَينَ النّبي وَأبي ذَرّ
قال
أبو ذر : ودخلت على رسول الله ( ص ) ، وهو في المجلس
الصفحه ١٧٣ :
الزّاهد المتعبِّد
في
حلية الاولياء بسنده عن أبي ذر ، قال :
والله
لو تعلمون ما
الصفحه ١٨٥ : .
يا
أبا ذر : إنكم في ممرِّ الليل والنهار في آجال منقوصة ، وأعمال محفوظة ، والموت يأتي بغتة ، فمن يزرع
الصفحه ١٩٨ :
أردتُ
بأهل الارض عقوبة ، ذكرتُهم ! فصرفتُ العقوبة عنهم .
يا
أبا ذر : كُلّ جلوس في المسجد لَغو
الصفحه ٦ :
__________________
(١) قرأها ابن مسعود
في خطبة له بمحفل من أهل الكوفة حين بلغه نفي أبي ذر عليه الرحمة .
(٢) الاستيعاب
الصفحه ٣١ : ٢ . وكان أكثر عبادته التفكر والاعتبار ٣ .
وفي
الطبقات الكبرى لابن سعد : كان أبو ذر يتأله في الجاهلية
الصفحه ٣٦ : ، أسلمنا .
جاء
في صحيح مسلم : عن أبي ذر قوله :
فأتيت
أنيساً ، فقال : ما صنعت ؟ قلت : صنعت ، أني قد
الصفحه ٣٧ : ) كان من المبادرين الأول لاعتناق الاسلام حتى قيل انه رابع من أسلم ، وقيل خامسهم .
قال
في الاستيعاب
الصفحه ٤٩ : تؤدي عني ، وتسمعهم صوتي ، وتبين لهم ما اختلفوا فيه بعدي .
٣
ـ وعن ابي ذر الغفاري ـ رضي الله عنه ـ قال
الصفحه ٥٨ : منهن ، أحب الي من الدنيا وما فيها .
سمعت
رسول الله يقول لعلي ( ع ) : اللهم أعنه واستعن به ، اللهم
الصفحه ٦٣ :
إقامتهُ في بِلَاد الشَّام
الصفحه ٨٥ : ، وخِفتهم على دِينك ، فاترُك في أيدِيهم ما خافوكَ عليه ، واهرب مِنهم بما خفتهم عليه ! فما أحوَجَهُم الى ما
الصفحه ٨٧ : . » ١
لقد
كانت نبوة محمد ( ص ) مفاجأة رهيبة بالنسبة للفكر العربي المتخلف ـ آنذاك ـ كما كانت ضربة قاصمة في