الصفحه ٤٩ : الله عليه وآله : يا أنس ، أسكب لي وضوءاً ( قال : ) ثم قام فصلى ركعتين ثم قال : يا أنس ، أول من يدخل
الصفحه ٥٥ : ، وغيرهم من وجوه الصحابة ٤ . .
وجاء
في كتاب أصل الشيعة وأصولها ، في ذكر طبقات الشيعة :
الطبقة
الأولى
الصفحه ٥٩ : إبراهيم ، وآل عمران على العالمين . ذرية بعضها من بعض ، والله سميع عليم . محمد الصفوة من نوح ، فالأول من
الصفحه ٧٩ : أول من بذر هذه البذرة الطيبة في جبل عامل ( قرى الشام ) بفضل إقامته فيها . ولكن إقامته الطويلة الأمد
الصفحه ٩٣ : الكريم : « وَمَا
أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا كَافَّةً لِّلنَّاسِ بَشِيرًا وَنَذِيرًا ـ ٣٤ ـ ٢٨ » فمن الاولى ، أن
الصفحه ١٠١ : قيادة الجيش ، وحين رأى أن أبا بكر يعتذر عنه ، بأنه « ما أول من تأوَّل فأخطأ » نهض اليه عمر بنفسه
الصفحه ١٠٧ : التقى والصلاح ، وحسن الادارة والأمانة ، فالولاية لا تعدو كونها ممثلية صغرى للخلافة التي هي أول ممثلية
الصفحه ١٠٩ : أن أزيدكم ؟
فقال
له بعض من كان في الصف الاول خلفه : ما تزيد ؟ لا زادك الله من الخير ، والله لا أعجب
الصفحه ١١٤ : عثمان ، لأنهم كانوا صريحين في جنب الله ، لا تلومهم في الله لومة لائم ، فشرَّد الاول ، وكسر أضلاع الثاني
الصفحه ١٢٣ : ـ بالاضافة الى تكريس نفسه أميرا على الشام ـ كان يمني نفسه بالخلافة مع أول فرصة تلوح ، وكان يمهد لذلك أيام
الصفحه ١٦٨ : وأبقى إنَّ هذا ( يعني ذكر هذه الأربع آيات ) لفي الصحف الأولى ، صُحُفِ ابراهيمَ وموسى . .
قلت
: يا رسول
الصفحه ١٧٩ : . ! » ١
__________________
* الحاذ : الظهر . كنى به عن قلة المال والولد .
(١)
أعيان الشيعة ١٦ / ٤٦٩ ط الاولى .
الصفحه ١٩٠ : الأماني .
يا
أبا ذر : إن الله عز وجل أول شيء يرفع من هذه الأمة ، الأمانة والخشوع ، حتى لا تكاد ترى
الصفحه ٢٠٠ : مؤمن . الصمتُ ، وهو أول العبادة ، والتواضع لله سبحانه ، وذِكرُ اللَّه تعالى على كل حال ، وقلة الشي
الصفحه ٢٠٢ : مات فيها مهاجراً لأخيه ، كانت النار أولى به .
يا
أبا ذر : من أحبَّ أن يَمثُلَ له الرجال قياماً