الصفحه ٩٨ : . لا حاجة لنا في نصيحتك ١
.
لقد
كان هذا الرد طبيعيا من الإمام علي ( ع ) أخ النبي ، ووصيه ، ووزيره
الصفحه ١١١ : تعطينا صورة مجملة عن ذلك .
١ ـ « أرجع الحكم : ـ طريد رسول الله ـ من منفاه ، ووصله
بمائة ألف
الصفحه ١٩١ : الدنيا ، ودائها ودوائها ، وأخرجه منها سالماً الى دار السلام .
يا
أبا ذر : اذا رأيت أخاك قد زهد في
الصفحه ٣٩ : يحتاج الى عزيمة وحكمة ودراية ونفس طويل .
وليس
من الوارد في ذهن من يعرف أبا ذر ، أن يعتقد بتخلفه عن هذه
الصفحه ٥٦ : من الصحابة ، واثبات تشيعهم من كتب السنة ، لأحوجني ذلك الى إفراد كتاب ضخم ١ .
الى
غير ذلك من النصوص
الصفحه ١١٨ : العادل يوم القيامة .
وقد
كان أبو ذر في سعة من ابداء هذا النقد الصريح القاسي الذي يسبب له عيشا ضنكا في
الصفحه ١٣٧ : لعلي عليه السلام : أسمعت هذا من رسول الله ( ص ) .
قال
: لا . وقد صَدق أبو ذر .
فقال
: كيف عرفت
الصفحه ١٥٠ : فيه من الله أسنى الثواب . يا أخي : لا أرى الموت لي ولك ، إلا خيرا من البقاء ، فانه قد أظلتنا فتن يتلو
الصفحه ١٩٤ :
يا
أبا ذر : ركعتان مقتصدتان في تفكر ، خير من قيام ليلة والقلب ساهي .
يا
أبا ذر : الحقّ ثقيل مرّ
الصفحه ١٩٥ : : انظروا الى عبدي يصلي ولا يراه أحد غيري ، فينزل سبعون ألف ملك يُصلُّون وراءه ويستغفرون له الى الغد من ذلك
الصفحه ٢٠١ : ليُضحِكَ به القوم ، ويل له . ويل له . ويل له .
يا
أبا ذر : مَن صَمتَ نجا . فعليك بالصدق ، ولا تخرجن من
الصفحه ٣٥ : .
فثار
اليه القوم وضربوه حتى أضجعوه .
فأتى
العباس ، فأكب عليه وقال : ويلكم ألستم تعلمون أنه من بني غفار
الصفحه ٥٠ : الله ( الأنصاري ) قال :
قال
رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي عليه السلام : أنت مني بمنزلة هارون من
الصفحه ٥٢ :
وبينها
في محكمات الشرائع ١
وقصة
التصدّق بالخاتم ـ هذه ـ من أشهر المشهورات ، وقد رواها الجويني
الصفحه ٥٣ :
على
لسان النبي ، أو على لسان الإمام الذي قبله ، وأن الإمام لا بد وأن يكون معصوماً من جميع