الصفحه ١٧ :
الفَصْل الأوَّل
* صُورَة مُجْمَلة
* الفَارِسُ الشّجَاع
* تعَبُّدهُ قبْلَ الإسْلَام
الصفحه ١١٢ :
٩ ـ أعطى أبا سفيان بن حرب مائتي ألف من بيت المال ، في
اليوم الذي أمر فيه لمروان بن الحكم بمائة
الصفحه ١٩٨ : اللهُ مِنَ المتَّقين .
يا
أبا ذر : لا يكون الرجل من المتقين ، حتى يحاسِبَ نفسهُ أشد مِن محاسبة
الصفحه ٢٠٣ :
يا
أبا ذر : من حمل سِلعته ، فقد بریء من الكبر ـ يعني ما يشتري من السوق .
يا
أبا ذر : من جر
الصفحه ٦٠ :
الله
وأقررتم الوالية والوراثة في أهل بيت نبيكم ، لأكلتم من فوق رؤوسكم ، ومن تحت أقدامكم ، ولما
الصفحه ٩ : ، واجتنبوا الخيانة ، ونصحوا لله ورسوله وللمؤمنين ، فكانوا من خيرة أوصياء الأنبياء ، من أشدهم يقينا ، وأعظمهم
الصفحه ٣٣ :
«
اركب الى هذا الوادي ، واعلم لي علم هذا الرجل الذي يزعم انه يأتيه الخبر من السماء ! واسمع من
الصفحه ٥٧ : :
قال رسول الله صلی الله عليه وسلم .
فقال
ابن عباس : سألتك بالله ، من أنت ؟
قال
: فكشف العمامة عن
الصفحه ٨٨ : للهاشميين .
وأظهر
الله نبيه ( ص ) على قريش وكافة من ناهضه من المشركين ، فانتصر المسلمون انتصارات متتالية
الصفحه ١٨٥ :
يا
أبا ذر : إيَّاك أن تدركك الصرعة عند الغِرّة ، فلا تُمَكَّن من الرجعة ، ولا يَحمَدُك من خلَّفت
الصفحه ١٩٣ : ، لإستقلَّ عمله من شدة ما يَرى يومئذ ، ولو أن دلواً صُبّ من غِسلين في مطلع الشمس ، لغلَت منه جماجم من في
الصفحه ١٩٦ : دعائه .
يا
أبا ذر : من أقام ولم يؤذِّن ، لم يصل معه إلا ملكاه اللذان معه .
يا
أبا ذر : ما عَمِلَ
الصفحه ٤٨ : يحتاج الى وضع مجلد ضخم . لكننا نذكر بعضاً منها هنا ، لأجل التبرك بها من جهة ، ولاطلاع القاریء
الكريم على
الصفحه ٧٨ :
القريبة
من صيدا ، ومقام آخر في قرية ميس ، المشرفة على غور الاردن ، وكلتاهما من قرى جبل عامل
الصفحه ٩٠ : جليا واضحا ، أن المسلمين الأوائل يتحملون شطرا من المسؤولية حول هذا الامر . لكن من المتيقن ان القيادة