الصفحه ١١٤ : بن ثابت : خلف من الذهب والفضة ما كان يكسر بالفؤوس ، غير ما خلف من الاموال والضياع بقيمة مائة ألف
الصفحه ١٥ : التي لا جدوى من إثباتها ، وعدا ما يفوتني سهواً ، والعصمة لأهلها .
وسيكون
هذا الكتاب هو الحلقة الأولى
الصفحه ٢٠٢ : مات فيها مهاجراً لأخيه ، كانت النار أولى به .
يا
أبا ذر : من أحبَّ أن يَمثُلَ له الرجال قياماً
الصفحه ١٦ : ، وبقدر ما نفهم الاسلام واهدافه وما قصد اليه من أسعاد البشرية والنهوض بها الى أعلى مستويات الكرامة والعزة
الصفحه ٩٣ : » ٢٨ ـ ٦٨ .
من
غير الوارد ـ بالمفهوم العقلي ـ أن تترك أمة دون قيادة ، ولا رعاية ، لأن ذلك سيؤدي ـ ولا
الصفحه ٦٨ : خلافة عثمان ، فلا حديث ، ولا رواية ، ولا أي شيء يتعلق به في تلك الفترة ، ! مع كونه من المبرزين الأول في
الصفحه ١٠٩ : أن أزيدكم ؟
فقال
له بعض من كان في الصف الاول خلفه : ما تزيد ؟ لا زادك الله من الخير ، والله لا أعجب
الصفحه ١٣ : .
وأول
شيء يواجهنا في هذا المضمار ، هو « السيرة » ولكن لا فائدة ولا جدوى منها بدون دراسة وتحليل . إذ أنها
الصفحه ١٠٧ : القاعدة المتعارفة لدى المسلمين ، ولدى من سبقه من الخلفاء .
فالمعروف
، أن القاعدة التي ينطلق منها هذا
الصفحه ٧ : :
فان
من حسن توفيق (
مؤسّسة الأعلمي )
ان قامت باخراج هذا السفر القيم الذي يتناول سيرة الصحابي الجليل
الصفحه ٢٠٠ : مؤمن . الصمتُ ، وهو أول العبادة ، والتواضع لله سبحانه ، وذِكرُ اللَّه تعالى على كل حال ، وقلة الشي
الصفحه ١٦٨ : وأخَّر ، وساعة يخلو فيها لحاجته من الحلال في المطعم والمشرب . فانَّ هذه الساعة عون لتلك الساعات واستجمام
الصفحه ٣٧ : ) كان من المبادرين الأول لاعتناق الاسلام حتى قيل انه رابع من أسلم ، وقيل خامسهم .
قال
في الاستيعاب
الصفحه ٥٥ : ، وغيرهم من وجوه الصحابة ٤ . .
وجاء
في كتاب أصل الشيعة وأصولها ، في ذكر طبقات الشيعة :
الطبقة
الأولى
الصفحه ١٧٩ : ، وطُفِّفَ في المكيال والميزان ، ويربي الرجل جرو كلب ، خير له من أن يربي ولدا له ! ولا يُوَقَّرُ كبير ، ولا