الصفحه ١٠٧ : القاعدة المتعارفة لدى المسلمين ، ولدى من سبقه من الخلفاء .
فالمعروف
، أن القاعدة التي ينطلق منها هذا
الصفحه ١٢٣ : الفهري ـ أحد القادة ـ الى تحذير معاوية من مغبَّة ذلك ، وهذا ما يؤكده قول إبن بطَّال ـ المتقدم ـ من أنه
الصفحه ١٤٨ :
بعد يا أخي . فَخَف الله مخافة يكثر منها بكاء عينيك ، وحرِّر قلبك ، وأسهر ليلك ، وانصَب بدنك في طاعة
الصفحه ١٥١ :
استعدَّ النبي صلى الله عليه وآله لمحاربة الروم قاصدا « تبوك » من أرض الشام ، كان الفصل قائضا شديد الحرارة
الصفحه ١٥٥ : يبكيك ؟
فقلت
: ما لي لا أبكي ، وأنت تموت بفلاة من الارض وليس عندي يسعك كفنا ، لي ولا لك . ولا يد لي
الصفحه ١٧٦ :
مِن كَلَامه
روي
عن أبي جعفر ( الباقر ) عليه السلام قال :
قام
أبو ذر رضي الله عنه
الصفحه ١٧٧ : . الدنيا والآخرة كمنزل تحولت منه الى غيره . وما بين البعث والموت ، إلا كنومة نمتها ، ثم استيقضت منها .
يا
الصفحه ١٨٤ : .
واعلم
يا أبا ذر : أنّ الله جعل أهل بيتي كسفينة النجاة في قوم نوح ، من ركبها نجى ، ومن رَغِبَ عنها غَرِق
الصفحه ١٩٩ : أهلَ الورَعِ والزُهدِ في الدنيا ، هُم أولياءُ الله حقاً .
يا
أبا ذر : من لم يأت يوم القيامة بثلاث
الصفحه ٦ : وَتُخْرِجُونَ فَرِيقًا
مِّنكُم مِّن دِيَارِهِمْ تَظَاهَرُونَ عَلَيْهِم بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ ١ . . )
سورة
الصفحه ٧ : :
فان
من حسن توفيق (
مؤسّسة الأعلمي )
ان قامت باخراج هذا السفر القيم الذي يتناول سيرة الصحابي الجليل
الصفحه ١٠ : باحاطة وأمانة ، وتفهم ، وإتقان ، على عكس ما فعله المؤلفون من قبله ، فانهم اذا تحدثوا عن واحد من أولئك
الصفحه ٢٢ : المؤمنين علي عليه السلام . ولا غرو ولا عجب ، فهو تلميذ الإمام وواحد من أكثر الناس إخلاصاً له .
قال
أمير
الصفحه ٢٣ :
شيئاً
. وكان يندد بالكانزين للذهب والفضة الذين لا يخرجون الزكاة الواجبة منها ، أو الذين أخذوها
الصفحه ٣٤ :
أصبحت
من الغد ، رجعت الى المسجد ، فبقيت يومي حتى أمسيت ، وسرت الى مضجعي . فمر بي عليّ ، فقال