الصفحه ١٧٢ :
شيخ
الشيعة ، والشيخ أبو العباس النجاشي في كتابيهما ، في فهرست اسماء المصنفين من الشيعة ، مصنفاً
الصفحه ٢٠٦ : المؤيد الجويني
بيروت ـ مؤسسة المحمودي
٢٩ ـ الفروع من الكافي
محمد بن يعقوب الكليني
الصفحه ١١٢ :
٩ ـ أعطى أبا سفيان بن حرب مائتي ألف من بيت المال ، في
اليوم الذي أمر فيه لمروان بن الحكم بمائة
الصفحه ١٩٨ : اللهُ مِنَ المتَّقين .
يا
أبا ذر : لا يكون الرجل من المتقين ، حتى يحاسِبَ نفسهُ أشد مِن محاسبة
الصفحه ٥٩ :
عرفني
، فأنا من عرفتم ، ومن أنكرني ، فأنا أبو ذر ، سمعت رسول الله يقول :
ألا
إن مثل أهل بيتي
الصفحه ٢٠٣ :
يا
أبا ذر : من حمل سِلعته ، فقد بریء من الكبر ـ يعني ما يشتري من السوق .
يا
أبا ذر : من جر
الصفحه ٦٠ :
الله
وأقررتم الوالية والوراثة في أهل بيت نبيكم ، لأكلتم من فوق رؤوسكم ، ومن تحت أقدامكم ، ولما
الصفحه ١١٤ : بن ثابت : خلف من الذهب والفضة ما كان يكسر بالفؤوس ، غير ما خلف من الاموال والضياع بقيمة مائة ألف
الصفحه ١٩٠ : ؟ قال : يكون ذلك الذنب نصبَ عينيه تائبا منه ، فارّاً الى الله عز وجل حتى يدخل الجنة .
يا
أبا ذر : ان
الصفحه ٩ : ، واجتنبوا الخيانة ، ونصحوا لله ورسوله وللمؤمنين ، فكانوا من خيرة أوصياء الأنبياء ، من أشدهم يقينا ، وأعظمهم
الصفحه ١٥ :
الثاني
: ان الذين تناولوا شخصية أبي ذر لم يعطوه القدر الكافي من الإحاطة ، فقد لاحظت من خلال قرا
الصفحه ٣٣ :
«
اركب الى هذا الوادي ، واعلم لي علم هذا الرجل الذي يزعم انه يأتيه الخبر من السماء ! واسمع من
الصفحه ٥٧ : :
قال رسول الله صلی الله عليه وسلم .
فقال
ابن عباس : سألتك بالله ، من أنت ؟
قال
: فكشف العمامة عن
الصفحه ٨٨ : للهاشميين .
وأظهر
الله نبيه ( ص ) على قريش وكافة من ناهضه من المشركين ، فانتصر المسلمون انتصارات متتالية
الصفحه ١٦٧ :
قلت
: كم المرسلون منهم ؟
قال
: ثلاثمائة وثلاثة عشر ! جمَّاً غفيرا *
.
قلت
: من كان أول