الصفحه ٧٣ : سابقا الى أن أبا ذر ( رض ) أقام في الشام بعد وفاة أبي بكر ـ كما يظهر من رواية الاستيعاب ـ حتى شكاه
الصفحه ٨٠ : ء المسلمين من أتباع مذهب أهل البيت ، عليهم السلام ، وستبقى هذه السلسلة الذهبية ، مستمرة لامعة في دنيا الاسلام
الصفحه ١٠٨ :
فلما
كان يوم الفتح ، فرَّ الى عثمان بن عفان ، وكان أخاه من الرضاعة ، فغيبه عثمان حتى اطمأن الناس
الصفحه ١٢٧ : هذا الامر فيما أرى ، شأنهم فيما بيني وبينهم ، حتى يستريح برّ ، أو يستراح من فاجر .
ومضى
، فسمع الناس
الصفحه ١٤٠ :
مواراتي
نفر ممن يردون من العراق نحو الحجاز ١ .
نفيه الى الربذة
جاء
في شرح النهج ، عن ابن عباس
الصفحه ١٤٣ : بأمر معصية ، أطعناك فيه !
قال
عثمان : أقِد مروان من نفسك .
قال
: ممَّ ذا ؟
قال
: من شَتمِه
الصفحه ١٦١ : ذَرّ
* أبو ذر العَالِم
* الزّاهِد المتعبِّد
* مِن فَضَائِله
* مِن كَلَامه
* وَصفه لآخر
الصفحه ١٦٦ : القنوت !
قلت
: فأي الصدقة أفضل ؟
قال
: جَهد ٢ من مُقلّ الى فقير في سر .
قلت
: فما الصوم ؟
قال
الصفحه ١٧٨ : من رقبته ، حتى يتوفى الله عز وجل أقواماً وهو عنهم راض ، ومن رضي الله عز وجل عنه ، فقد أمن من النار
الصفحه ١٨٣ : مسجده ، فلم أرَ في المسجد أحداً من الناس إلا رسول الله ( ص ) وعليّ ( ع ) الى جانبه جالس ، فاغتنمت خُلوة
الصفحه ١٩٢ :
يا
أبا ذر : إني قد سألت الله عز وجل أن يجعل رزق من أحبَّني الكَفاف ، ويعطي من يبغضني كثرة المال
الصفحه ٣٦ : ، فدعاهم الى الله عز وجل ونَبذِ عبادة الأوثان والايمان برسالة محمد ( ص ) ، فكان أول من أسلم منهم أخوه أنيس
الصفحه ٨٣ : عُثمان في إختِيَار الوُلاة
* سيَاستهُ في المَال
* معَارضَة أبي ذرّ
* مَوقف أبي ذَرّ مِن مُعَاوِيَة
الصفحه ٨٥ :
يا
أبا ذر ! انك غَضِبتَ للهِ ، فارجُ مَن غَضِبتَ له ، إنَّ القومَ خافوكَ على دُنياهم
الصفحه ١٢٩ : ، مأساة أبي ذر الصحابي الجليل ليكملها غيره .
فحمل من المدينة الى الربذة ، حتى مات هناك وحيدا غريبا