الصفحه ١٠١ : وتصرفاته ، سواء في ذلك ما تعلق به شخصياً ، من حسن السيرة ، وإحقاق الحق والحكم بين الناس بالعدل ، أو ما
الصفحه ١٠٥ : يد غلماننا يتلعبون به . » ٢
وفي
السنة الثانية من خلافته ، مورست خطة التحويل عمليا ، فبالاضافة الى
الصفحه ١٠٦ : .
ولو
أن عثمان تقبل من مخلصي الصحابة ما كانوا يلفتونه اليه ، ويحذرونه منه ، لما انتهى الأمر الى ما انتهى
الصفحه ١١٣ : الى قوتها . » ١
ونذكر
من اولئك النفر الذين صار اليهم مال عظيم وثراء فاحش في عهد عثمان .
١ ـ الزبير
الصفحه ١٣٦ :
فكتب
عثمان الى معاوية : ان أحمل جندبا اليّ على اغلظ مركب ، وأوعره ، فوجَّه به مع من سار به الليل
الصفحه ١٤٤ :
فغضب
عثمان ، وقال : لِم لا يشتمكَ ؟ ! كأنك خير منه !
قال
علي ( ع ) : إي والله ، ومِنكَ ! ثمّ
الصفحه ١٥٦ : علي ، فقالوا :
يا
أمة الله ، ما لَكِ ؟
قلت
: إمرؤ من المسلمين ، يموت ! تكفنونه ، « وتؤجرون فيه
الصفحه ١٦٥ : . ؟
قال
: أحسنهم خُلقاً .
قلت
: فأيّ المؤمنين أفضل ؟
قال
: من سَلِمَ المسلمون من يده ولسانه . !
قلت
الصفحه ١٦٨ : وأخَّر ، وساعة يخلو فيها لحاجته من الحلال في المطعم والمشرب . فانَّ هذه الساعة عون لتلك الساعات واستجمام
الصفحه ١٧٠ :
عليهم
فيما يأتي ، فكفى بالرجل عيباً أن يعرف من الناس ما يجهل من نفسه ، ويجد عليهم فيما يأتي
الصفحه ٢٠٧ : ... ١٠٧
سياسته في المال . ١١٠
تقريبه لذوي النفوذ .. ١١٢
معارضة أبي ذر .. ١١٥
موقف ابي ذر من
الصفحه ١٩ : ء والصالحين ، وفي عينيه ألق ظل مشعاً بالأمل والحياة على هاتيك الفئات المظلومة من الناس .
أتمثله
، وهو ينهب
الصفحه ٣١ :
: أتوجه حيث يوجهني ربي ، أصلي عشاء ، حتى اذا كان من آخر الليل ، أُلقيت ، كأني خِفَاء * ١
حتى تعلوني الشمس
الصفحه ٣٧ : ) كان من المبادرين الأول لاعتناق الاسلام حتى قيل انه رابع من أسلم ، وقيل خامسهم .
قال
في الاستيعاب
الصفحه ٦١ : الليثي قال :
مرض
أبو ذر ، فأوصى الى علي ( عليه السلام ) .
فقال
بعض من يعوده : لو أوصيت الى أمير