الصفحه ٣١ :
تعَبُّدهُ قبْلَ الإسْلَام
قال
عبد الله بن الصامت ، قال أبو ذر :
«
وقد صليت ـ يا ابن
الصفحه ١٧٨ :
إضربوا
اليّ أجلا أسعى في رجالكم ! كذلك المرء المسلم باذن الله ، كلما تصدق بصدقة ، حلَّ بها عقدة
الصفحه ٢٢ : لا طمع له في القرص ، ولا عهد له بالشبع ، أوَ أبيت مبطاناً ، وحولي بطون غرثى ، وأكباد حرَّى ، أوَ
الصفحه ٢٠٤ :
يا
أبا ذر : يكون في آخر الزمان قوم يلبسون الصوف في صيفهم وشتائهم ، يرون الفضل لهم بذلك على غيرهم
الصفحه ٦ :
__________________
(١) قرأها ابن مسعود
في خطبة له بمحفل من أهل الكوفة حين بلغه نفي أبي ذر عليه الرحمة .
(٢) الاستيعاب
الصفحه ٣٨ : .
نحن
نعلم أن النبي صلوات الله عليه كان ـ في بدء رسالته المباركة ـ يحتاج الى مزيد من المؤيدين والأعوان
الصفحه ٢٨ : صقلها الاسلام ، وروحه الرسالية المستمدة منه . فهو لا يعرف معنى الخوف من الموت ـ في الله ـ لأنه مؤمن
الصفحه ٩٢ : اليمن ، وعثمان بن حيان في الحجاز ، وقرة بن شريك في مصر ، ويزيد بن مسلم في المغرب ، إمتلأت الارض والله
الصفحه ١٠٢ :
وقد
أفسح أبو بكر المجال أمام الصحابة ، في إلفاته ، وتنبيهه على أخطائه ، وذلك ، حين قال في خطبته
الصفحه ١٠٣ : » .
وقوله
: « أعوذ بالله أن أعيش في قوم لست فيهم أبا الحسن » .
وقوله
: « الله أعلمُ حيث يجعلُ رسالته
الصفحه ١٢١ : .
«
كان يقوم في كل يوم ، فيعظ الناس ، ويأمرهم بالتمسك بطاعة الله ، ويحذرهم من ارتكاب معاصيه ، ويروي عن
الصفحه ٢٩ : إن الله قذف في قلبه الاسلام ١ .
وهذه
الرواية لا تنافي كونه كان متعبداً قبل الاسلام ، يتألَّه ويعبد
الصفحه ٩٥ :
في السَّقيفَة
ما
ان التحق الرسول ( ص ) بربه ، حتى بدأ العد العكسي يأخذ مجراه
الصفحه ٤٥ : التشيع لعلي ( عليه السلام ) في عهد الرسول الله ( ص ) الذي أوصى المسلمين في مواطن كثيرة ، بالتمسك بأهل
الصفحه ١٤٥ : المدينة الى ما ترى ! .
ثم
قال : بينا أنا ذات ليلة نائم في المسجد ، على عهد رسول الله ( ص ) ، أذ مرَّ بي