الصفحه ١٥٢ : يحفظ للمسلمين حقهم في الجزية ، والتجول في تلك المنطقة ، آمنين على انفسهم وأموالهم ، ويضمن لأصحاب تلك
الصفحه ٢٠٢ : مات فيها مهاجراً لأخيه ، كانت النار أولى به .
يا
أبا ذر : من أحبَّ أن يَمثُلَ له الرجال قياماً
الصفحه ١٤٢ : ( ع )
ثم
تكلم الحسين ( ع ) فقال : يا عمَّاه ، ان الله تعالى قادر أن يغيِّر ما قد يرى ، والله كلَّ يوم هو في
الصفحه ١٤٠ :
مواراتي
نفر ممن يردون من العراق نحو الحجاز ١ .
نفيه الى الربذة
جاء
في شرح النهج ، عن ابن عباس
الصفحه ١٨٥ : الدجَّال فانه شر غائب ينتظر ، أو الساعة ، والساعة أدهى وأمر .
يا
أبا ذر : ان شرَّ الناس عند الله عز وجل
الصفحه ٦٨ : نوَّه رسول الله ( ص ) بفضلهم ، وممن حازوا قصب السبق في مجالي الدين والعلم ، ويكفي قول رسول الله صلى الله
الصفحه ٩٨ :
فزجره
علي ( ع ) ، وقال : والله إنك ما أردت بهذا إلا الفتنة ، وانك والله طالما بغيت للاسلام شرا
الصفحه ١١٦ : . كان يقولها في الطرقات وفي الشوارع وبين الناس ، وعلى أبواب قصر الخضراء ، يقولها ، حفاظا لعهد رسول الله
الصفحه ١٤ : بحياته ، ومقدمه الى الشام ، وسكناه في منطقة ( جبل عامل ) مدة طويلة من الزمن ، أتاحت له الفرصة في نشر
الصفحه ١٠١ : يتعلق بالمسلمين بشكل عام ، كالمساواة في العطاء ـ إلا ما أمر الله ـ وحُسنِ إختيار الولاة من أهل الكفا
الصفحه ٢٠٣ : ثوبه خُيلاء ، لم ينظر الله اليه يوم القيامة .
يا
أبا ذر : أزِرَّةُ المؤمن الى أنصاف ساقيه ، ولا جناح
الصفحه ٩٧ :
إثَارَةُ الفِتَن
ولكن
مع ذلك ، فان الفتنة لم تنته بعد ، فقد كانت خيوطها تنسج في أقبية
الصفحه ١١٩ :
الله
برضا عثمان . » ١
ويلاحظ
المتتبع ، أن أبا ذر ، كان مؤدبا غاية الأدب مع عثمان نفسه ، فكان
الصفحه ١٢٠ :
وكان
مكتبه بالشام إلا أنه كان يقدم حاجا ، ويسأل عثمان الإذن له في مجاورة قبر رسول الله
الصفحه ١٦٦ : القنوت !
قلت
: فأي الصدقة أفضل ؟
قال
: جَهد ٢ من مُقلّ الى فقير في سر .
قلت
: فما الصوم ؟
قال