الصفحه ١٩٠ : خاشعاً .
يا
أبا ذر : والذي نفس محمد بيده ، لو أن الدنيا كانت تعدِلُ عند الله جَناح بعوضه ، ما سقى
الصفحه ١٥ : مزيداً من الصبر ، والثبات ، في دربنا الطويل . والله الموفق .
محمد جواد الفقيه
١٤ ربيع
الصفحه ٣٢ : للنبي محمد ( صلى الله عليه
وآله وسلم ) وقد ذكر الدميري في كتاب الحيوان ١ ص ٣٦٢ قريبا من ذلك بدون أن يذكر
الصفحه ٣٦ : ، فدعاهم الى الله عز وجل ونَبذِ عبادة الأوثان والايمان برسالة محمد ( ص ) ، فكان أول من أسلم منهم أخوه أنيس
الصفحه ٤٧ : الصَّالِحَاتِ أُولَٰئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ
» .
قال
: وكان أصحاب محمد ( ص ) اذا أقبل عليهم علي عليه
الصفحه ٥٥ : : وهم أعيان الصحابة ، وابرارهم ، كسلمان المحمدي ـ أو الفارسي ـ وأبي ذر ، والمقداد وعمار ، وخزيمة ذي
الصفحه ٨٩ : استغلال نبوة محمد ( ص ) للاستيلاء على العالم الاسلامي ، وبسط نفوذهم فيه ، وتحويل الخلافة بالتالي الى ملك
الصفحه ٩٢ :
وصف
بعضها عمر بن عبد العزيز بقوله : « الوليد في الشام ، والحجاج في العراق ، ومحمد بن يوسف في
الصفحه ١٠٧ : : إني أكتب أحرف محمد في قرآنه حيث شئت ، ودينكم خير من دينه .
الصفحه ١٣٥ : ، فتصنع ما تصنع ! أما إني لو كنت قاتل رجل من أصحاب محمد من غير إذن أمير المؤمنين عثمان ، لقتلتك ، ولكني
الصفحه ١٣٧ : سمعت هذا من رسول الله ( ص ) فتتهموني ! ما كنت أظن اني أعيش حتى اسمع هذا من أصحاب محمد ١
.
وجاء
في
الصفحه ١٥٧ :
عن
محمد بن علقمة بن الاسود النخعي ، قال : خرجت في رهط أريد الحج ، منهم مالك بن الحارث الأشتر
الصفحه ١٦٧ : بالقلم ، ونوح . وأربعة من الأنبياء من العرب : هود ، وصالح ، وشعيب ، ونبيك محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم
الصفحه ١٧٥ :
حلية الاولياء ، بسنده ، عن محمد بن سيرين ، قال :
«
بلغ الحارث ( رجلا كان بالشام ) أن أبا ذر به عوز