الصفحه ٨٩ : رسول الله ( ص ) في مقعده ، وأن تتسلط على مقدرات الامة الاسلامية ، زهاء ثمانين سنة ؟ !
كيف
تسنى لهم
الصفحه ١٧٦ :
مِن كَلَامه
روي
عن أبي جعفر ( الباقر ) عليه السلام قال :
قام
أبو ذر رضي الله عنه
الصفحه ٧٠ :
وجاء
في كلام ابن بطال :
«
وكان في جيشه ـ يعني معاوية ـ ميل الى أبي ذر ، فأقدمه عثمان خشية
الصفحه ١٣ :
مقدمَة المؤلف
بِسْمِ
ٱللَّهِ ٱلرَّحمٰنِ ٱلرَّحيمِ
حينما
نعمد الى دراسة شخصية تأريخية
الصفحه ٥٣ : من لزوم الرجوع اليهم في الأخذ بأحكام الله الشرعية ، وتحصيل ما جاء به الرسول الأكرم على الوجه الصحيح
الصفحه ٨٣ :
الفَصْل الثَّاني
* بينَ أبي ذَرّ وَعثمان
* حُلمُ الأمَويّين
* الإمَامَة
* في
الصفحه ٩٣ : شك ـ الى انهيارها ، وترديها في مهاوي المجهول .
والاسلام
دين ونظام لكل الناس على حد تعبير القرآن
الصفحه ٤٤ : عقيدة الشيعة ، ونشوئها في الاسلام ، يلزمنا ـ في هذا الحال ـ الرجوع الى عهود بعيدة ، مضت عليها قرون
الصفحه ١١٣ : الى قوتها . » ١
ونذكر
من اولئك النفر الذين صار اليهم مال عظيم وثراء فاحش في عهد عثمان .
١ ـ الزبير
الصفحه ٨٥ :
يا
أبا ذر ! انك غَضِبتَ للهِ ، فارجُ مَن غَضِبتَ له ، إنَّ القومَ خافوكَ على دُنياهم
الصفحه ١٣١ : له
كما وصفه المؤرخون
* منَ الشّـام إلى المَدينَة إلى الرّبذَة
* في الرّبذَة
* بَين أبي ذَرّ
الصفحه ١٥٩ :
طريق
العراق ، فجاء نفر ، فقلت لهم : يا معشر المسلمين ، هذا أبو ذر ، صاحب رسول الله ( ص ) قد توفي
الصفحه ١٢٥ :
ودَاع أهل الشّام لَه
الصفحه ٧٩ :
وكانوا
يزيدون ويكثرون بالتدريج حتى بلغوا ألفا وأكثر . ثم في زمن عثمان ، لما أخرج أبا ذر الى
الصفحه ١١٥ :
معَارضَة أبي ذرّ
إن
هذا الانحراف الواضح في سياسة عثمان ، هو الذي فتح عليه أبواب