الصفحه ١١٠ :
سَياستهُ في المَال
يصف
المؤرخون عثمان ، بأنه كان جوادا وصولا بالأموال . وقدم أقاربه
الصفحه ١٠٥ : الخط الاسلامي ، فكان بعضهم يرى أن الفيیء
الذي أفاءه الله على المسلمين إنما هو بستان لقريش ليس لأحد
الصفحه ٣٥ :
فخرج
حتى أتى المسجد ، فنادى بأعلى صوته : أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمداً رسول الله
الصفحه ١٥٥ : للقيام بجهازك !
قال
: فأبشري ، ولا تبكي ، فاني سمعت رسول الله ( ص ) يقول : لا يموت بين امرأين مسلمين
الصفحه ١٤٤ :
فغضب
عثمان ، وقال : لِم لا يشتمكَ ؟ ! كأنك خير منه !
قال
علي ( ع ) : إي والله ، ومِنكَ ! ثمّ
الصفحه ١٦٣ : ليباري عيسى بن مريم في عبادته .
رحم
الله أبا ذر ، يمشي وحده ، ويموت وحده ، ويبعث وحده .
إن
الله عز
الصفحه ١٣٦ : عثمان
وفي
رواية الواقدي : أن أبا ذر لما دخل على عثمان ، قال له :
لا
أنعم الله بقين عينا
الصفحه ٤٨ :
الله
( ص ) ألم تسمع قول الله : « إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ
أُولَٰئِكَ هُمْ
الصفحه ٣٠ : الله ، اني منصرف الى أهلي ، وناظر متى يؤمر بالقتال ، فألحق بك ، فاني أرى قومك عليك جميعاً !
فقال
رسول
الصفحه ٧١ : ( ص ) فمما لا شك فيه أن مثل أبي ذر لا يفوته الحج الى بيت الله الحرام في كل عام ، كما لا تفوته زيارة قبر
الصفحه ٧٣ : الشام ، كما في قوله له : « الحق بمكتبك » . راجع ص ٦٧ .
ثم
ان اقامة أبي ذر فيها ، لا تعني في خصوص دمشق
الصفحه ٧٤ : كميل بن زياد رحمه الله ، قال : « كنت بالمدينة حين أمر عثمان أبا ذر باللحاق بالشام ، وكنت بها في العام
الصفحه ٧٨ :
القريبة
من صيدا ، ومقام آخر في قرية ميس ، المشرفة على غور الاردن ، وكلتاهما من قرى جبل عامل
الصفحه ١٩٣ :
يا
أبا ذر : ان للهِ ملائكة قياماً في خيفته لا يرفعون رؤوسهم حتى يُنفخَ في الصُور النفخة الأخيرة
الصفحه ٩١ : ، فسيَّرهم أولا الى الشام ، ثم بعد ذلك أعادهم ، ثم سيَّرهم الى حمص وكان العامل فيها عبد الرحمن بن خالد بن